الاخبار
نقابة الصحفيين تبدأ حملة لعلاج الأعضاء من الأورام
السبت 10/سبتمبر/2016 - 12:05 ص
طباعة
ta7ya-masr.com/244329
انتهي مشروع علاج الصحفيين بالنقابة من تسليم الدفعة الأخيرة من علاج فيروس سي من السوفالدي والدكلا بالإضافة إلى العقار الجديد هارفوني حسب العلاج الذي تتطلبه الحالة الصحية للزملاء الصحفيين وأسرهم المصابين بالفيروس والذين تقدموا للحصول علي العلاج.
وقال أسامة داود مقرر اللجنة الاجتماعية المشرف على مشروع العلاج، إنه قد كان بدا منذ منتصف 2014 في تبني حملة لعلاج الزملاء المصابين بالفيروس وإجراء الفحوصات اللازمة وتوقيع الكشف الطبي عليهم من خلال الدكتور حسني سلامة أستاذ الكبد وعضو اللجنة القومية لمكافحة الفيروسات دون ان يتحمل الصحفي أي نفقات منها مع توفير أحدث انواع العلاج، موضحا أن إحدى المؤسسات الاقتصادية القومية التابعة للدولة - تحملت وبمساندة لا تنكر من ضياء رشوان نقيب الصحفيين السابق - كافة النفقات.
وأضاف داود أن نقابة الصحفيين تعد النقابة الاولي على مستوي النقابات المهنية في مصر التي تبنت حملة لعلاج أعضائها من الفيروس دون تحميلهم أي نفقات بداية من الفحوصات والكشف الطبي وانتهاء بالعقار.
وأشار إلي أن الحملة بدأت في يونية من 2014 وامتد العلاج ليشمل أسر الصحفيين من الدرجة الأولي بعد التأكد من وجود فائض مالي وبعد الحصول علي موافقة من المجلس.
وأكد أنه يجري حاليا عملية حصر بالزملاء المصابين بالأورام والتي يصعب علاجهم علي نفقة المشروع بصورة كاملة للبحث عن مورد لتحمل علاجهم بالكامل، مضيفا أن أمراض الاورام تحتاج الي نفقات تعجز أي اسرة علي تحملها في ظل غياب الدور الفعال للدولة في علاج المواطنين، كما أن الحد الاقصي في مشروع العلاج لا يتعدي مساهمة متواضعة حتي بعد زيادة الحد الاقصي التكميلي الي 20 الف بدلا من 15 الف جنيها ولا تتلائم وحجم تلك الامراض الخطيرة وفي ظل محدودية الموارد المالية.
وقال أسامة داود مقرر اللجنة الاجتماعية المشرف على مشروع العلاج، إنه قد كان بدا منذ منتصف 2014 في تبني حملة لعلاج الزملاء المصابين بالفيروس وإجراء الفحوصات اللازمة وتوقيع الكشف الطبي عليهم من خلال الدكتور حسني سلامة أستاذ الكبد وعضو اللجنة القومية لمكافحة الفيروسات دون ان يتحمل الصحفي أي نفقات منها مع توفير أحدث انواع العلاج، موضحا أن إحدى المؤسسات الاقتصادية القومية التابعة للدولة - تحملت وبمساندة لا تنكر من ضياء رشوان نقيب الصحفيين السابق - كافة النفقات.
وأضاف داود أن نقابة الصحفيين تعد النقابة الاولي على مستوي النقابات المهنية في مصر التي تبنت حملة لعلاج أعضائها من الفيروس دون تحميلهم أي نفقات بداية من الفحوصات والكشف الطبي وانتهاء بالعقار.
وأشار إلي أن الحملة بدأت في يونية من 2014 وامتد العلاج ليشمل أسر الصحفيين من الدرجة الأولي بعد التأكد من وجود فائض مالي وبعد الحصول علي موافقة من المجلس.
وأكد أنه يجري حاليا عملية حصر بالزملاء المصابين بالأورام والتي يصعب علاجهم علي نفقة المشروع بصورة كاملة للبحث عن مورد لتحمل علاجهم بالكامل، مضيفا أن أمراض الاورام تحتاج الي نفقات تعجز أي اسرة علي تحملها في ظل غياب الدور الفعال للدولة في علاج المواطنين، كما أن الحد الاقصي في مشروع العلاج لا يتعدي مساهمة متواضعة حتي بعد زيادة الحد الاقصي التكميلي الي 20 الف بدلا من 15 الف جنيها ولا تتلائم وحجم تلك الامراض الخطيرة وفي ظل محدودية الموارد المالية.