عربي وعالمي
المبعوث البريطاني الخاص للشؤون السورية : الهيئة العليا للتفاوض تركز على التسوية عبر التفاوض وليس بالقوة
الأربعاء 07/سبتمبر/2016 - 11:34 ص
طباعة
ta7ya-masr.com/243755
أكد "غاريث بايلي" المبعوث البريطاني الخاص للشؤون السورية ، أن الهيئة العليا للتفاوض تركز على التسوية عبر التفاوض ، وليس بالقوة ، في سوريا.
حيث غرد بايلي عبر حسابه الرسمي علي موقع التدوينات المصغرة تويتر قائلا :"الهيئة العليا للتفاوض تقول بوضوح أن الحوار الوطني في سوريا هو ما يحدد مستقبل البلاد" ، مضيفا إنها توضح أهمية استمرارية مؤسسات الدولة وحكم يشمل الجميع ، كما تطرح عقدا اجتماعيا جديدا لمستقبل سوريا.
وحول رؤية الهيئة العليا للمفاوضات لقوى المعارضة السورية المنتظر إعلانها اليوم الأربعاء في لندن ، فهي تقترح 3 مراحل في سورية: المفاوضات ، الانتقال ، التطبيق ، مضيفا إنه من الجيد رؤية الهيئة العليا للمفاوضات تطرح رؤية وخطة إيجابية في صراع يعمد فيه الأسد ومتطرفون لتدمير سوريا ، مشيرا إلي أن الرؤية تتضمن نقطة أساسية وأفكار جيدة ، وأن المأساة في سوريا يمكن تسويتها.
مؤكدا أن الرؤية تتضمن الشمولية ، لا التهميش ، كما إنها تشمل رؤية الهيئة العليا للمفاوضات وجود جيش سوري يحمي كافة السوريين ، لا يمكن لأي من أنصار الأسد الذين ارتكبوا جرائم أن يكون لهم دور في سوريا ، بينما البلد بحاجة لمن لم يرتكبوا أي جرائم.
حيث غرد بايلي عبر حسابه الرسمي علي موقع التدوينات المصغرة تويتر قائلا :"الهيئة العليا للتفاوض تقول بوضوح أن الحوار الوطني في سوريا هو ما يحدد مستقبل البلاد" ، مضيفا إنها توضح أهمية استمرارية مؤسسات الدولة وحكم يشمل الجميع ، كما تطرح عقدا اجتماعيا جديدا لمستقبل سوريا.
وحول رؤية الهيئة العليا للمفاوضات لقوى المعارضة السورية المنتظر إعلانها اليوم الأربعاء في لندن ، فهي تقترح 3 مراحل في سورية: المفاوضات ، الانتقال ، التطبيق ، مضيفا إنه من الجيد رؤية الهيئة العليا للمفاوضات تطرح رؤية وخطة إيجابية في صراع يعمد فيه الأسد ومتطرفون لتدمير سوريا ، مشيرا إلي أن الرؤية تتضمن نقطة أساسية وأفكار جيدة ، وأن المأساة في سوريا يمكن تسويتها.
مؤكدا أن الرؤية تتضمن الشمولية ، لا التهميش ، كما إنها تشمل رؤية الهيئة العليا للمفاوضات وجود جيش سوري يحمي كافة السوريين ، لا يمكن لأي من أنصار الأسد الذين ارتكبوا جرائم أن يكون لهم دور في سوريا ، بينما البلد بحاجة لمن لم يرتكبوا أي جرائم.