منوعات
بريطانيا تعلن عن تدابير جديدة لمكافحة التطرف في السجون
السبت 27/أغسطس/2016 - 10:07 م
طباعة
ta7ya-masr.com/241523
في بيان جديد صادر عن وزارة العدل البريطانية ، صرحت فيه بوجود تدابير جديدة لمعالجة التطرف في السجون البريطانية.
فذكرت أن السجناء المتطرفون سوف يُحتجزون في "وحدات خاصة" في السجون ،حيث كان تأسيس تلك الوحدات الخاصة أحد توصيات المراجعة التي طلبت الحكومة إجراءها في السنة الماضية بقيادة إيان آشيسون ، يأتي ذلك في سياق إجراءات أخرى من بينها فرض قيود تمنع دخول مطبوعات تحث على التطرف والتدقيق الأمني المتعلق برجال الدين في السجون.
فضلا عن أن الحكومة البريطانية سوف تتخذ تدابير جديدة تشتمل على تدريب إضافي لمحافظي وضباط السجون ، لتزويدهم بالمهارات والصلاحيات اللازمة لمنع سجناء متطرفين ذوي نفوذ من السيطرة على عقول غيرهم من السجناء وحملهم على التطرف.
يأتي ذلك الإجراء بعد مراجعة كبيرة نشرتها وزارة العدل تبحث في المخاطر التي يشكلها المتطرفون الإسلاميون في السجون _بحسب ما ذكر البيان الصادر عن الموقع الرسمي للحكومة البريطانية.
وبذلك وزارة العدل سيكون ضباط السجون ، الذين يتعاملون مباشرة مع المساجين ، مجهزين بالقدرات اللازمة لكبح التصرفات المتطرفة ، فضلا عن تلقيهم الدعم اللازم من إدارة جديدة للأمن والنظام ومكافحة الإرهاب التي ستتولى مسؤولية رصد هذا التهديد المتغير والتعامل معه.
وأضافت العدل في البيان إنها ستصدر تعليمات لمحافظي السجون بمنع دخول مطبوعات تحث على التطرف ، ومنع كل من يروّج في صلاة الجمعة لمعتقدات معادية للقيم البريطانية أو غير ذلك من الأفكار المتطرفة.
فذكرت أن السجناء المتطرفون سوف يُحتجزون في "وحدات خاصة" في السجون ،حيث كان تأسيس تلك الوحدات الخاصة أحد توصيات المراجعة التي طلبت الحكومة إجراءها في السنة الماضية بقيادة إيان آشيسون ، يأتي ذلك في سياق إجراءات أخرى من بينها فرض قيود تمنع دخول مطبوعات تحث على التطرف والتدقيق الأمني المتعلق برجال الدين في السجون.
فضلا عن أن الحكومة البريطانية سوف تتخذ تدابير جديدة تشتمل على تدريب إضافي لمحافظي وضباط السجون ، لتزويدهم بالمهارات والصلاحيات اللازمة لمنع سجناء متطرفين ذوي نفوذ من السيطرة على عقول غيرهم من السجناء وحملهم على التطرف.
يأتي ذلك الإجراء بعد مراجعة كبيرة نشرتها وزارة العدل تبحث في المخاطر التي يشكلها المتطرفون الإسلاميون في السجون _بحسب ما ذكر البيان الصادر عن الموقع الرسمي للحكومة البريطانية.
وبذلك وزارة العدل سيكون ضباط السجون ، الذين يتعاملون مباشرة مع المساجين ، مجهزين بالقدرات اللازمة لكبح التصرفات المتطرفة ، فضلا عن تلقيهم الدعم اللازم من إدارة جديدة للأمن والنظام ومكافحة الإرهاب التي ستتولى مسؤولية رصد هذا التهديد المتغير والتعامل معه.
وأضافت العدل في البيان إنها ستصدر تعليمات لمحافظي السجون بمنع دخول مطبوعات تحث على التطرف ، ومنع كل من يروّج في صلاة الجمعة لمعتقدات معادية للقيم البريطانية أو غير ذلك من الأفكار المتطرفة.
وفي هذا الصدد قالت وزيرة العدل، إليزابيث تراس :" إن التطرف الإسلامي يشكر خطرا على المجتمع وتهديدا للأمن العام – ولا بد من هزيمته أينما وجد ، وإنني ملتزمة بمواجهة ومكافحة انتشار هذا الفكر المسمم وراء القضبان "، وأضافت :" ومنع أخطر المتطرفين من حمل سجناء آخرين على التطرف ضروري لسلامة إدارة سجوننا، وأمر أساسي لحماية المواطنين".
واستطردت :"إن انعدام الثقة بالقدرة على مواجهة التصرفات والأفكار المتطرفة غير المقبولة كان من المخاوف الأساسية السائدة في السجون، وذلك أدى إلى التردد في مواجهة الفكر المتطرف".
في بيان جديد صادر عن وزارة العدل البريطانية ، صرحت فيه بوجود تدابير جديدة لمعالجة التطرف في السجون البريطانية.
فذكرت أن السجناء المتطرفون سوف يُحتجزون في "وحدات خاصة" في السجون ،حيث كان تأسيس تلك الوحدات الخاصة أحد توصيات المراجعة التي طلبت الحكومة إجراءها في السنة الماضية بقيادة إيان آشيسون ، يأتي ذلك في سياق إجراءات أخرى من بينها فرض قيود تمنع دخول مطبوعات تحث على التطرف والتدقيق الأمني المتعلق برجال الدين في السجون.
فضلا عن أن الحكومة البريطانية سوف تتخذ تدابير جديدة تشتمل على تدريب إضافي لمحافظي وضباط السجون ، لتزويدهم بالمهارات والصلاحيات اللازمة لمنع سجناء متطرفين ذوي نفوذ من السيطرة على عقول غيرهم من السجناء وحملهم على التطرف.
يأتي ذلك الإجراء بعد مراجعة كبيرة نشرتها وزارة العدل تبحث في المخاطر التي يشكلها المتطرفون الإسلاميون في السجون _بحسب ما ذكر البيان الصادر عن الموقع الرسمي للحكومة البريطانية.
وبذلك وزارة العدل سيكون ضباط السجون ، الذين يتعاملون مباشرة مع المساجين ، مجهزين بالقدرات اللازمة لكبح التصرفات المتطرفة ، فضلا عن تلقيهم الدعم اللازم من إدارة جديدة للأمن والنظام ومكافحة الإرهاب التي ستتولى مسؤولية رصد هذا التهديد المتغير والتعامل معه.
وأضافت العدل في البيان إنها ستصدر تعليمات لمحافظي السجون بمنع دخول مطبوعات تحث على التطرف ، ومنع كل من يروّج في صلاة الجمعة لمعتقدات معادية للقيم البريطانية أو غير ذلك من الأفكار المتطرفة.
فذكرت أن السجناء المتطرفون سوف يُحتجزون في "وحدات خاصة" في السجون ،حيث كان تأسيس تلك الوحدات الخاصة أحد توصيات المراجعة التي طلبت الحكومة إجراءها في السنة الماضية بقيادة إيان آشيسون ، يأتي ذلك في سياق إجراءات أخرى من بينها فرض قيود تمنع دخول مطبوعات تحث على التطرف والتدقيق الأمني المتعلق برجال الدين في السجون.
فضلا عن أن الحكومة البريطانية سوف تتخذ تدابير جديدة تشتمل على تدريب إضافي لمحافظي وضباط السجون ، لتزويدهم بالمهارات والصلاحيات اللازمة لمنع سجناء متطرفين ذوي نفوذ من السيطرة على عقول غيرهم من السجناء وحملهم على التطرف.
يأتي ذلك الإجراء بعد مراجعة كبيرة نشرتها وزارة العدل تبحث في المخاطر التي يشكلها المتطرفون الإسلاميون في السجون _بحسب ما ذكر البيان الصادر عن الموقع الرسمي للحكومة البريطانية.
وبذلك وزارة العدل سيكون ضباط السجون ، الذين يتعاملون مباشرة مع المساجين ، مجهزين بالقدرات اللازمة لكبح التصرفات المتطرفة ، فضلا عن تلقيهم الدعم اللازم من إدارة جديدة للأمن والنظام ومكافحة الإرهاب التي ستتولى مسؤولية رصد هذا التهديد المتغير والتعامل معه.
وأضافت العدل في البيان إنها ستصدر تعليمات لمحافظي السجون بمنع دخول مطبوعات تحث على التطرف ، ومنع كل من يروّج في صلاة الجمعة لمعتقدات معادية للقيم البريطانية أو غير ذلك من الأفكار المتطرفة.
وفي هذا الصدد قالت وزيرة العدل، إليزابيث تراس :" إن التطرف الإسلامي يشكر خطرا على المجتمع وتهديدا للأمن العام – ولا بد من هزيمته أينما وجد ، وإنني ملتزمة بمواجهة ومكافحة انتشار هذا الفكر المسمم وراء القضبان "، وأضافت :" ومنع أخطر المتطرفين من حمل سجناء آخرين على التطرف ضروري لسلامة إدارة سجوننا، وأمر أساسي لحماية المواطنين".
واستطردت :"إن انعدام الثقة بالقدرة على مواجهة التصرفات والأفكار المتطرفة غير المقبولة كان من المخاوف الأساسية السائدة في السجون، وذلك أدى إلى التردد في مواجهة الفكر المتطرف".