محافظات
بالصور.. الوحدة الصحية بـ"النزل" في أدفو خارج نطاق الخدمة
الإثنين 22/أغسطس/2016 - 01:56 م
طباعة
ta7ya-masr.com/240169
أشتكى أهالي قرية النزل في أدفو بمحافظة أسوان، من عدم وجود طبيب فى الوحدة الصحية، حيث تغلق الوحدة ابوابها في الوقت التي تكون هناك العديد من الحالات المرضية التي تحتاج علاج وخصوصا كبار السن والأطفال فضلا عن أنتشار القمامة التي تحاصر الوحدة.
يقول "أيمن عنتر" لتحيا مصر"، ان المرضى يتعرضوا كل يوم للمشقة والتعب فى ظل عدم وجود الاطباء او رعاية صحية خاصة، الوحدة الصحية مبنى جميل تكلف الملايين دون ان يقدم شيئا للمرضى الذين يعانون كل يوم من الانتقال الى مستشفي أدفو التي تبعد عن الوحدة 7 كيلو.
وأضاف "عنتر"تظل أبوابها مغلقة ساعات طويلة في وجه الحالات، التي لا تجد مأوى، في ظل تجاهل المسؤولين لشكواهم المتكررة من سوء الخدمة وغياب العاملين.«أبواب مغلقة، ودكتور غائب باستمرار، والطبيب يتواجد في الوحده أسبوع وغائب شهر.
وتابع "مصطفي محمود" الحديث قائلا، إن الوحدة تعانى من عدم وجود طبيب مقيم وهذا يسبب لنا المزيد من تحمل المعاناة خاصة فى الحالات الطارئة التى تحتاج إلى اسعافات فورية، وكذلك تحتاج الوحدة لتصبح مستشفى قروى متكامل يضم العديد من التخصصات الطبية بدلا من كونها تعتمد على تخصص واحد فقط ولا نجده طوال أيام الأسبوع.
وفى النهاية لا يقدم أى خدمات للمرضى نظرا لعدم وجود طبيب دائم فيضطر المرضى للذهاب إلى مستشفى أدفو.
وأضاف "خالد عنتر"فلا محافظ يفكر فى زيارتها والعمل على تنميتها ولا وكيل وزارة يتحرك لبحث شكاوى المواطنين فى شتى المجالات، فأراحوا أنفسهم بالجلوس داخل المكاتب المكيفة
ويؤكد"حسن صابر سيد"على أن الوحدة الصحية مجهزة من جميع التخصصات ولكن لا يوجد بها سوى تخصص طبى واحد فقط ونتمنى أن يتم توفير طبيب مقيم فى أقرب دفعة تعيينات جديدة للأطباء حتى تنتهى معاناة المواطنين من عدم وجود طبيب بصفة دائمة داخل الوحدة.
ووجه أهالي القرية رسالة استغاثة جديدة إلى وزير الصحة، ووكيل الوزارة بمحافظة أسوان، للتدخل وإنقاذهم وذويهم من المعاناة، التي يواجهونها دونما أي تدخل يذكر من المسؤولين، مناشدين إياه بتخليصهم من المشكلات، التي يعانون منها، وتوفير كافة الأجهزة، التي تكفل لأهل القرية صحة جيدة.
يقول "أيمن عنتر" لتحيا مصر"، ان المرضى يتعرضوا كل يوم للمشقة والتعب فى ظل عدم وجود الاطباء او رعاية صحية خاصة، الوحدة الصحية مبنى جميل تكلف الملايين دون ان يقدم شيئا للمرضى الذين يعانون كل يوم من الانتقال الى مستشفي أدفو التي تبعد عن الوحدة 7 كيلو.
وأضاف "عنتر"تظل أبوابها مغلقة ساعات طويلة في وجه الحالات، التي لا تجد مأوى، في ظل تجاهل المسؤولين لشكواهم المتكررة من سوء الخدمة وغياب العاملين.«أبواب مغلقة، ودكتور غائب باستمرار، والطبيب يتواجد في الوحده أسبوع وغائب شهر.
وتابع "مصطفي محمود" الحديث قائلا، إن الوحدة تعانى من عدم وجود طبيب مقيم وهذا يسبب لنا المزيد من تحمل المعاناة خاصة فى الحالات الطارئة التى تحتاج إلى اسعافات فورية، وكذلك تحتاج الوحدة لتصبح مستشفى قروى متكامل يضم العديد من التخصصات الطبية بدلا من كونها تعتمد على تخصص واحد فقط ولا نجده طوال أيام الأسبوع.
وفى النهاية لا يقدم أى خدمات للمرضى نظرا لعدم وجود طبيب دائم فيضطر المرضى للذهاب إلى مستشفى أدفو.
وأضاف "خالد عنتر"فلا محافظ يفكر فى زيارتها والعمل على تنميتها ولا وكيل وزارة يتحرك لبحث شكاوى المواطنين فى شتى المجالات، فأراحوا أنفسهم بالجلوس داخل المكاتب المكيفة
ويؤكد"حسن صابر سيد"على أن الوحدة الصحية مجهزة من جميع التخصصات ولكن لا يوجد بها سوى تخصص طبى واحد فقط ونتمنى أن يتم توفير طبيب مقيم فى أقرب دفعة تعيينات جديدة للأطباء حتى تنتهى معاناة المواطنين من عدم وجود طبيب بصفة دائمة داخل الوحدة.
ووجه أهالي القرية رسالة استغاثة جديدة إلى وزير الصحة، ووكيل الوزارة بمحافظة أسوان، للتدخل وإنقاذهم وذويهم من المعاناة، التي يواجهونها دونما أي تدخل يذكر من المسؤولين، مناشدين إياه بتخليصهم من المشكلات، التي يعانون منها، وتوفير كافة الأجهزة، التي تكفل لأهل القرية صحة جيدة.