محافظات
نكشف شهادات شهود عيان عن وفاة طالبة " الحقوق " بجامعه اسيوط:"جراجات حقوق بقت قبور "
الأربعاء 08/يونيو/2016 - 07:30 م
طباعة
ta7ya-masr.com/225959
كشفت طالبة في كلية حقوق أسيوط بالفرقة الأولى، تُدعي يمنى شريف، عن وفاة زميلتها أثناء أداء امتحان مادة علم الإجرام، أمس الثلاثاء.
وقالت في تدوينة على حسابها بموقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك": "انهاردة فى حقوق أسيوط في بنت في سنة أولى بتمتحن في اللجنة فجاة وهي قاعدة جالها هبوط حاد وأغمى عليها ولا في دكتور يشوفها والمراقبين مفهموش حاجة وسابوها والمعيدات اتلموا عليها بعد حوالي ربع ساعة وعلى ما اتنقلت المستشفى كانت ماتت".
مضيفة: "ولما راحت القصر وهي جثة رفضوا يدخلوها عشان مش معاها اثبات شخصية الكارنية وحاجتها في اللجنة، لا احنا منظمين أوي معلش الحالة تموت مفيش مشاكل بس يكون في إثبات شخصية".
وعن مهزلة مكان انعقاد الامتحان قالت "بنمتحن فين بقى؟، حضرتك بنمتحن في جراجات تحت الأرض الأسقف بتاعتها صاج، المهمه الأساسية أنه يمتص الشمس، في الصيام والساعة 1 الضهر ونمتحن في جراجات تحت الأرض الأسقف بتاعتها صاج و5 الآف طالب ومفيش ولا مروحة وهنبقى أد الدنيا أه".
واختتمت: "إنا لله وإنا إليه راجعون، توضيح الشخص المدعى بطبيب ادالها حقنة قبل ما تروح القصر والله أعلم دي كانت حقنة إيه".
كما طالب الطالب احمد ابو الفتوح، الطالب بالفرقة الأولى بكلية الحقوق فى حديثه لشبابيك، عن ضرورة معاملتهم معاملة آدمية، بما يليق بهم حيث أن عددهم يتجاوز 6000 طالب وطالبة، يمتحنون جميعا فى جراجات عمومية، دون وجود أى وسيلة للتهوية فى حين تصل درجة الحرارة ل42 درجة بأسيوط، مشددا على ضرورة توفير " مراوح " للتهوية ونقل أماكن لجان الامتحان إلى مكان مناسب. ".
وقالت في تدوينة على حسابها بموقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك": "انهاردة فى حقوق أسيوط في بنت في سنة أولى بتمتحن في اللجنة فجاة وهي قاعدة جالها هبوط حاد وأغمى عليها ولا في دكتور يشوفها والمراقبين مفهموش حاجة وسابوها والمعيدات اتلموا عليها بعد حوالي ربع ساعة وعلى ما اتنقلت المستشفى كانت ماتت".
مضيفة: "ولما راحت القصر وهي جثة رفضوا يدخلوها عشان مش معاها اثبات شخصية الكارنية وحاجتها في اللجنة، لا احنا منظمين أوي معلش الحالة تموت مفيش مشاكل بس يكون في إثبات شخصية".
وعن مهزلة مكان انعقاد الامتحان قالت "بنمتحن فين بقى؟، حضرتك بنمتحن في جراجات تحت الأرض الأسقف بتاعتها صاج، المهمه الأساسية أنه يمتص الشمس، في الصيام والساعة 1 الضهر ونمتحن في جراجات تحت الأرض الأسقف بتاعتها صاج و5 الآف طالب ومفيش ولا مروحة وهنبقى أد الدنيا أه".
واختتمت: "إنا لله وإنا إليه راجعون، توضيح الشخص المدعى بطبيب ادالها حقنة قبل ما تروح القصر والله أعلم دي كانت حقنة إيه".
كما طالب الطالب احمد ابو الفتوح، الطالب بالفرقة الأولى بكلية الحقوق فى حديثه لشبابيك، عن ضرورة معاملتهم معاملة آدمية، بما يليق بهم حيث أن عددهم يتجاوز 6000 طالب وطالبة، يمتحنون جميعا فى جراجات عمومية، دون وجود أى وسيلة للتهوية فى حين تصل درجة الحرارة ل42 درجة بأسيوط، مشددا على ضرورة توفير " مراوح " للتهوية ونقل أماكن لجان الامتحان إلى مكان مناسب. ".