حوادث
نيابة أمن الدولة تأمر بحبس أعضاء خلية "وحدة الأزمات الإخوانية" 15 يوما
الأربعاء 28/سبتمبر/2016 - 11:00 ص
طباعة
ta7ya-masr.com/248470
أمرت نيابة أمن الدولة العليا، بحبس أعضاء خلية "وحدة الأزمة" الإخوانية، 15 يوما على ذمة التحقيقات التى تجريها معهم النيابة، لاتهامهم بالانضمام لجماعة أسست على خلاف أحكام القانون والدستور الغرض منها تعطيل مؤسسات الدولة ومنعها من ممارسة عملها.
واعترف المتهم "شعبان جميل"، عضو خلية وحدة الأزمة، "بالانضمام لجماعة الإخوان سنة 1989، وتم تصعيده فى الجماعة حتى أصبح مسئول ملفات بالمناطق المركزية، وتم مؤخراً تشكيل لجان مركزية وإعداد خريطة بمناديب لنا فى جميع المحافظات للتواصل فيما بيننا ونقل التكليفات".
وأضاف المتهم، "صدرت لنا التكليفات مؤخرا، بأمرين "صناعة أزمات، وتفعيل الأزمات"، وتتمثل صناعة الأزمات فى مشاكل الوقود وتعطيل الحركة أمام محطات الوقود وقطع الطرق بما يخلق جو فوضوى، كما أن تفعيل الأزمات، فيتطلب استغلال المشكلات الموجوده فى البلاد مثل أزمة الدولار وبعض الأزمات الاقتصادية الأخرى".
وأدلى المتهم الثانى محمد مصطفى باعترافات تفصيلية، بداية من التحاقه بجماعة الإخوان سنة 1993، إلى توليه مسئولى ملف الأزمات، من خلال العمل على تضخيم المشاكل الحقيقة الموجودة فى البلاد وتسويقها إعلاميا، أو اصطناع أزمات وابتكارها والترويج لها أيضاً مثل أزمات "الدولار، البنزين، حملة الماجستير، المطالب الفئوية فى المصانع والشركات".
واعترف المتهم "شعبان جميل"، عضو خلية وحدة الأزمة، "بالانضمام لجماعة الإخوان سنة 1989، وتم تصعيده فى الجماعة حتى أصبح مسئول ملفات بالمناطق المركزية، وتم مؤخراً تشكيل لجان مركزية وإعداد خريطة بمناديب لنا فى جميع المحافظات للتواصل فيما بيننا ونقل التكليفات".
وأضاف المتهم، "صدرت لنا التكليفات مؤخرا، بأمرين "صناعة أزمات، وتفعيل الأزمات"، وتتمثل صناعة الأزمات فى مشاكل الوقود وتعطيل الحركة أمام محطات الوقود وقطع الطرق بما يخلق جو فوضوى، كما أن تفعيل الأزمات، فيتطلب استغلال المشكلات الموجوده فى البلاد مثل أزمة الدولار وبعض الأزمات الاقتصادية الأخرى".
وأدلى المتهم الثانى محمد مصطفى باعترافات تفصيلية، بداية من التحاقه بجماعة الإخوان سنة 1993، إلى توليه مسئولى ملف الأزمات، من خلال العمل على تضخيم المشاكل الحقيقة الموجودة فى البلاد وتسويقها إعلاميا، أو اصطناع أزمات وابتكارها والترويج لها أيضاً مثل أزمات "الدولار، البنزين، حملة الماجستير، المطالب الفئوية فى المصانع والشركات".