حوادث
المتهم بقتل نجل عم برلماني بالحوامدية: قتلناه ثأرا لدم أخي
الخميس 10/نوفمبر/2016 - 09:34 م
طباعة
ta7ya-masr.com/257223
استمع حسام نصار، مدير نيابة حوادث جنوب الجيزة، لأقوال المتهم بقتل ابن عم البرلماني عن دائرة الحوامدية إبراهيم حمودة، وذلك لوجود خلافات ثارية بين عائلتي المتهمين والمجني عليه.
وقال المتهم في تحقيقاته أمام النيابة، إنه شارك في عملية قتل المجني عليه ثارا لأخيه الذي قتل على يد أفراد عائلة المجني عليه منذ مدة.
وأكمل انه تتبع المتهم مع آخرين أثناء خروجه عقب أداء صلاته بأحد المساجد، وقاموا بقتله مستقلين "توك توك".
وكان المتهم قد قام بتسليم نفسه لقسم شرطة الحوامدية بعدما قام بقتل ابن عم البرلماني عن دائرة الحوامدية إبراهيم حمودة، وذلك لوجود خلافات ثارية بين عائلتي المتهمين والمجني عليه.
كانت مناظرة نيابة البدرشين برئاسة المستشار محمود حسن، لجثة المحامي المجني عليه قد كشفت إصابة بعدد كبير من العيارات النارية في أنحاء متفرقة من الجسد.
وكشفت التحقيقات الأولية عن الحادث، أن خصومة ثأرية بين عائلتي حمودة "عائلة المجني عليه" وعائلة جبر بالحوامدية هي الدافع خلف جريمة قتل المحامي، وأنه أختير هدفا للثأر بعدما أشيع عنه أنه حرض علي قتل أحد أفراد عائلة جبر.
وأضافت التحقيقات أن المجني عليه فوجئ أثناء خروجه من المسجد بعد صلاة المغرب ب3 أشخاص يستقلون توك توك، ويحملون أسلحة آلية ويطلقون عليه النار بكثافة ما أدي إلي مقتله علي الفور، وفروا هاربين.
وقال المتهم في تحقيقاته أمام النيابة، إنه شارك في عملية قتل المجني عليه ثارا لأخيه الذي قتل على يد أفراد عائلة المجني عليه منذ مدة.
وأكمل انه تتبع المتهم مع آخرين أثناء خروجه عقب أداء صلاته بأحد المساجد، وقاموا بقتله مستقلين "توك توك".
وكان المتهم قد قام بتسليم نفسه لقسم شرطة الحوامدية بعدما قام بقتل ابن عم البرلماني عن دائرة الحوامدية إبراهيم حمودة، وذلك لوجود خلافات ثارية بين عائلتي المتهمين والمجني عليه.
كانت مناظرة نيابة البدرشين برئاسة المستشار محمود حسن، لجثة المحامي المجني عليه قد كشفت إصابة بعدد كبير من العيارات النارية في أنحاء متفرقة من الجسد.
وكشفت التحقيقات الأولية عن الحادث، أن خصومة ثأرية بين عائلتي حمودة "عائلة المجني عليه" وعائلة جبر بالحوامدية هي الدافع خلف جريمة قتل المحامي، وأنه أختير هدفا للثأر بعدما أشيع عنه أنه حرض علي قتل أحد أفراد عائلة جبر.
وأضافت التحقيقات أن المجني عليه فوجئ أثناء خروجه من المسجد بعد صلاة المغرب ب3 أشخاص يستقلون توك توك، ويحملون أسلحة آلية ويطلقون عليه النار بكثافة ما أدي إلي مقتله علي الفور، وفروا هاربين.