خلال مؤتمر التكوين العلمى والتأهيل الافتائى لأئمة مساجد الاقليات المسلمة والذى تنظمه دار الافتاء المصرية برعاية الرئيس عبد الفتاح السيسى.

دكتو نصر فريد واصل عضو هيئه كبار العلماء بالازهر الشريف يناقش بحث اثر مراعاه المتغيرات الاربع في مناسبه الفتوي لمجتمع الاقليات.

كما قدم كلمه شكر لقاده مصر وشعبها ويشكر استاذ شوقي علام مفتي الديار المصريه، والاستاذ علي جمعه الذي كان يحيط الوافدين برعايته وكنا نذرس علي رعايته في الدقي.

وكانت كلمته تركز علي التطبيقات العمليه وكان في هولند اول ما حفظ القرأن الكريم بالكنيسه ومسأله المسلمين في ذلك الوقت كان يوجد عندهم فكر معين، انهم يعودون الي مكانهم وعصرهم.

وأوضح انه يريد ان يشير الي بعض التحديات التي تواجه المسلمين في المجتمعات الغربيه من التطبيق العملي ومسالمه الواقع ان نتفشي الاميه بين المسلمين في الغرب اصبح الامر لا يطاق ولكن المسلمين بدأو ببناء المساجد وليس يوجد من يعمرون المساجد ولا يوجد ائمه هناك، وبالتالي يحدث هناك انفصال بين النصوص الدينيه الشرعيه .

وأوضح ان الاسلام يعتمد علي التسامح فهناك حريات حتي لو حاولت ان تقنعو ان الاسلام يعتمد علي السلم لا الحرب واشار ان دور الافتاء تلعب دورا كبير وتكون عابره للقارات وليس بمصر فقط