عربي وعالمي
فالس: نحتاج 10 آلاف سجن جديد من أجل المتطرفين
الإثنين 12/سبتمبر/2016 - 04:58 م
طباعة
ta7ya-masr.com/244756
أعرب رئيس الوزراء الفرنسي، مانويل فالس، عن حاجة بلاده إلى بناء 10 آلاف سجن جديد في الأعوام العشرة المقبلة، من اجل الاعداد المتزايدة من المتطرفين.
وقال "فالس" في تصريحات ابرزها موقع "لوكال" الفرنسي، أن هناك ما يقرب من 15 ألف شخص ينتظرهم مصير التطرف، حيث انهم الان في المراحل الاخيرة للتحول الى ارهابي.
وشدد رئيس الوزراء الفرنسي أن السجون الجديدة ستكون مجهزة بعنابر خاصة للإسلاميين المتطرفين، لضمان عزلهم تماما عن السجناء العاديين.
وأوضح أن هناك ما يقرب من 1400 شخص يتم اخضاعهم للتحقيق لتورطهم فى عمليات إرهابية، مضيفا ان هناك امكانية لهجمات ارهابية خلال الفترة المقبلة، حيث قال "سيكون هناك ضحايا أبرياء، ودوري أن أقول هذه الحقيقة للشعب الفرنسي، نعرف بلا شك أننا فى خلال الأعوام العشرة القادمة سنحتاج على الأقل لـ10000 سجن جديد من اجل هؤلاء المتطرفين"
في سياق متصل، وجهت كبيرة مفتشي السجون فى فرنسا، آدلين هازان انتقادات كبيرة حول فكرة عزل الإسلاميين، حيث اوضحت أن عزل المتطرفين فى أماكن خاصة بهم يقوي العلاقات فيما بينهم.
وتعمل السلطات الفرنسية منذ فترة طويلة على قدم وساق في محاربة الارهاب، وتتوقع وصول مئات الفرنسيين من الجهاديين المنضمين لتنظيم داعش الإرهابي، ويحاربون فى الشرق الأوسط، إلى فرنسا مرة أخرى، بعد أن خسروا معظم المناطق التي يسيطرون عليها فى سوريا والعراق.
وقال "فالس" في تصريحات ابرزها موقع "لوكال" الفرنسي، أن هناك ما يقرب من 15 ألف شخص ينتظرهم مصير التطرف، حيث انهم الان في المراحل الاخيرة للتحول الى ارهابي.
وشدد رئيس الوزراء الفرنسي أن السجون الجديدة ستكون مجهزة بعنابر خاصة للإسلاميين المتطرفين، لضمان عزلهم تماما عن السجناء العاديين.
وأوضح أن هناك ما يقرب من 1400 شخص يتم اخضاعهم للتحقيق لتورطهم فى عمليات إرهابية، مضيفا ان هناك امكانية لهجمات ارهابية خلال الفترة المقبلة، حيث قال "سيكون هناك ضحايا أبرياء، ودوري أن أقول هذه الحقيقة للشعب الفرنسي، نعرف بلا شك أننا فى خلال الأعوام العشرة القادمة سنحتاج على الأقل لـ10000 سجن جديد من اجل هؤلاء المتطرفين"
في سياق متصل، وجهت كبيرة مفتشي السجون فى فرنسا، آدلين هازان انتقادات كبيرة حول فكرة عزل الإسلاميين، حيث اوضحت أن عزل المتطرفين فى أماكن خاصة بهم يقوي العلاقات فيما بينهم.
وتعمل السلطات الفرنسية منذ فترة طويلة على قدم وساق في محاربة الارهاب، وتتوقع وصول مئات الفرنسيين من الجهاديين المنضمين لتنظيم داعش الإرهابي، ويحاربون فى الشرق الأوسط، إلى فرنسا مرة أخرى، بعد أن خسروا معظم المناطق التي يسيطرون عليها فى سوريا والعراق.
