ثقافة
بالصور.. مشاركة 130 شاب وفتاة من رابطة مخترعين مصر بمنتدي الحوار الوطني للشباب
الأحد 28/أغسطس/2016 - 01:07 م
طباعة
ta7ya-masr.com/241629
فى إطار جلسات الحوار المجتمعى لمنتدى الحوار الوطنى للشباب " بقوة شبابها.. تحيا مصر" نفذت وزارة الشباب والرياضة فعاليات أولى جلسات المنتدى الحوارى، لمناقشة محور الحلول الذكية للتعليم فى مصر بمشاركة 130 شاب وفتاة من رابطة مخترعين مصر، بالمركز الأوليمبي بالمعادى.
استعرضت شيماء خالد معيدة بجامعة المستقبل - خلال كلمتها- أهداف مبادرة "علومانجى" التى انطلقت على 2014 لتنمية الأطفال علميا وتعريف النشء ببيئة وتجارب وأجهزة وعلوم، تعمل على تحديد أهدافه العلمية والدراسية مستقبلا، وتحديد الدراسة التى يرغب فعليا فى الاستمرار والنجاح بها.
و أوضحت أن تلك الأنشطة التى تقدمها المبادرة تعمل على تنمية المهارات العلمية للطفل والنشء، ومنها تعزيز قدرة الطالب على تبني اتجاه دراسى واضح والتغلب على مشكلات اختيار التخصص الدراسى والمجال الذى يرغب فعليا فى تبنيه علميا.
ومن خلال فيلم قصير، استعرض الطالب مصطفى محمود الأساليب الحديثة للتعليم، ونماذج وأساليب التعليم الحديثة فى عدد من الدول، والتى تهتم أولا بالطالب وسيكولوجيته، وكذلك الاهتمام بالمعلم وكيفية تعامله مع الطلاب، واستعرض تجارب أكثر الدول تقدما فى المجال التعليمى وهى اليابان وفنلندا وكوريا.
كما ناقشت الجلسة الفرق بين التعليم بالاستماع والتعليم بالمشاركة، واختلاف تأثير تعلم الطالب فى حال القيام بالتجربة الدراسية عمليا أو الاستماع إليها فقط.
استعرضت شيماء خالد معيدة بجامعة المستقبل - خلال كلمتها- أهداف مبادرة "علومانجى" التى انطلقت على 2014 لتنمية الأطفال علميا وتعريف النشء ببيئة وتجارب وأجهزة وعلوم، تعمل على تحديد أهدافه العلمية والدراسية مستقبلا، وتحديد الدراسة التى يرغب فعليا فى الاستمرار والنجاح بها.
و أوضحت أن تلك الأنشطة التى تقدمها المبادرة تعمل على تنمية المهارات العلمية للطفل والنشء، ومنها تعزيز قدرة الطالب على تبني اتجاه دراسى واضح والتغلب على مشكلات اختيار التخصص الدراسى والمجال الذى يرغب فعليا فى تبنيه علميا.
ومن خلال فيلم قصير، استعرض الطالب مصطفى محمود الأساليب الحديثة للتعليم، ونماذج وأساليب التعليم الحديثة فى عدد من الدول، والتى تهتم أولا بالطالب وسيكولوجيته، وكذلك الاهتمام بالمعلم وكيفية تعامله مع الطلاب، واستعرض تجارب أكثر الدول تقدما فى المجال التعليمى وهى اليابان وفنلندا وكوريا.
كما ناقشت الجلسة الفرق بين التعليم بالاستماع والتعليم بالمشاركة، واختلاف تأثير تعلم الطالب فى حال القيام بالتجربة الدراسية عمليا أو الاستماع إليها فقط.