الاخبار
عفيفي : المنظمات طريق للتربح والأحزاب لا يجوز لها الحصول على تمويلات أجنبية
الأحد 21/أغسطس/2016 - 06:22 م
طباعة
ta7ya-masr.com/240023
أكد الكاتب الصحفي إسلام عفيفي رئيس تحرير «جورنال مصر» أنه لايتفق مع ما يقال إن البيئة السياسية محبطة في مصر مضيفا أن الحقيقة هي أن بعد 25 يناير 2011 ظهرت بدائل أخرى على الساحة أضعفت الحياة السياسية في البلاد.
وأوضح عفيفي في تصريحات خلال برنامج «القاهرة360» مع الإعلامي أسامة كمال أن الأحزاب ستظل كرتونية لأن الأحزاب تفتقر فكرة العمل السياسي ولا تمتلك كوادر مؤهلة حتى المؤسسين لا يعرفون برامج الحزب أو ما يميزه عن الحزب الآخر.
وأكد عفيفي أن فكرة العزوف عن البيئة السياسية والأحزاب أصبحت ذريعة للبعض للعمل في بدائل أخرى، على سبيل المثال، أن النشطاء حاليا لا يفضلون ممارسة العمل الحزبي بل يتجهون إلى منظمات المجتمع المدني التي لا تخضع للرقابة والإشراف.
وقال عفيفي :« محامي معروف وناشط أسمه خالد علي لديه حزب تحت التأسيس منذ 3سنوات ولا يوجد مبرر أو مانع لظهوره... لكن هناك بدائل أخرى اتجهوا إليها وهي منظمات المتجتمع المدني التي تمتلك حرية الحركة في الحصول على تمويل، في حين أن هناك قوانين تمنع حصول الأحزاب على التمويل.. لذالك هم يجدون العمل في المنظمات أسهل من العمل بالأحزاب لزيادة الأرصدة في البنوك».
وأكد إسلام عفيفي أن العمل في منظمات المجتمع المدني بدلا من الأحزاب أضعف هذه الأحزاب ما أثر على الحياة السياسية في البلاد.
وقال عفيفي إن وزيرة الخارجية السابقة هيلاري كلنتون اكدت أنها أنفقت 76 مليون دولار في ما يقرب 3 سنوات ما دفع البعض للعزوف عن الأحزاب من أجل الحصول على الأموال .
وذكر عفيفي أن من ضمن البدائل التي ظهرت بعد 25 يناير 2011 هو الإعلامي الذي يظهر في 90
% من البرامج كخبير يتحدث في كافة المجالات.
أكد الكاتب الصحفي إسلام عفيفي رئيس تحرير «جورنال مصر» أنه لا يتفق مع ما يقال إن البيئة السياسية محبطة في مصر مضيفا أن الحقيقة أنه بعد 25 يناير 2011 ظهرت بدائل أخرى على الساحة أضعفت الحياة السياسية في البلاد.
وأوضح عفيفي في تصريحات خلال برنامج «القاهرة360» مع الإعلامي أسامة كمال أن الأحزاب ستظل كرتونية لأن الأحزاب تفتقر لفكرة العمل السياسي ولا تمتلك كوادر مؤهلة حتى المؤسسين لا يعرفون برامج الحزب أو ما يميزه عن الحزب الآخر.
وأوضح أن فكرة العزوف عن البيئة السياسية والأحزاب أصبحت ذريعة للبعض للعمل في بدائل أخرى، على سبيل المثال، أن النشطاء حاليا لا يفضلون ممارسة العمل الحزبي بل يتجهون إلى منظمات المجتمع المدني التي لا تخضع للرقابة والإشراف.
وقال عفيفي :« محام معروف وناشط أسمه خالد علي لديه حزب تحت التأسيس منذ 3 سنوات ولا يوجد مبرر أو مانع لظهوره... لكن هناك بدائل أخرى اتجهوا إليها وهي منظمات المتجتمع المدني التي تمتلك حرية الحركة في الحصول على تمويل، في حين أن هناك قوانين تمنع حصول الأحزاب على التمويل.. لذلك هم يجدون العمل في المنظمات أسهل من العمل بالأحزاب لزيادة الأرصدة في البنوك».
وأكد أن العمل في منظمات المجتمع المدني بدلا من الأحزاب أضعف هذه الأحزاب ما أثر على الحياة السياسية في البلاد.
وقال عفيفي إن وزيرة الخارجية الأمريكية السابقة هيلاري كلنتون اكدت أنها أنفقت 76 مليون دولار على منظمات المجتمع المدنى فيما يقرب من 3 سنوات وهو ما دفع البعض للعزوف عن الأحزاب من أجل الحصول على الأموال .
وذكر أن من ضمن البدائل التي ظهرت بعد 25 يناير 2011 هو الإعلامي الذي يظهر في 90
% من البرامج كخبير يتحدث في كافة المجالات.
وأوضح عفيفي في تصريحات خلال برنامج «القاهرة360» مع الإعلامي أسامة كمال أن الأحزاب ستظل كرتونية لأن الأحزاب تفتقر فكرة العمل السياسي ولا تمتلك كوادر مؤهلة حتى المؤسسين لا يعرفون برامج الحزب أو ما يميزه عن الحزب الآخر.
وأكد عفيفي أن فكرة العزوف عن البيئة السياسية والأحزاب أصبحت ذريعة للبعض للعمل في بدائل أخرى، على سبيل المثال، أن النشطاء حاليا لا يفضلون ممارسة العمل الحزبي بل يتجهون إلى منظمات المجتمع المدني التي لا تخضع للرقابة والإشراف.
وقال عفيفي :« محامي معروف وناشط أسمه خالد علي لديه حزب تحت التأسيس منذ 3سنوات ولا يوجد مبرر أو مانع لظهوره... لكن هناك بدائل أخرى اتجهوا إليها وهي منظمات المتجتمع المدني التي تمتلك حرية الحركة في الحصول على تمويل، في حين أن هناك قوانين تمنع حصول الأحزاب على التمويل.. لذالك هم يجدون العمل في المنظمات أسهل من العمل بالأحزاب لزيادة الأرصدة في البنوك».
وأكد إسلام عفيفي أن العمل في منظمات المجتمع المدني بدلا من الأحزاب أضعف هذه الأحزاب ما أثر على الحياة السياسية في البلاد.
وقال عفيفي إن وزيرة الخارجية السابقة هيلاري كلنتون اكدت أنها أنفقت 76 مليون دولار في ما يقرب 3 سنوات ما دفع البعض للعزوف عن الأحزاب من أجل الحصول على الأموال .
وذكر عفيفي أن من ضمن البدائل التي ظهرت بعد 25 يناير 2011 هو الإعلامي الذي يظهر في 90
% من البرامج كخبير يتحدث في كافة المجالات.
أكد الكاتب الصحفي إسلام عفيفي رئيس تحرير «جورنال مصر» أنه لا يتفق مع ما يقال إن البيئة السياسية محبطة في مصر مضيفا أن الحقيقة أنه بعد 25 يناير 2011 ظهرت بدائل أخرى على الساحة أضعفت الحياة السياسية في البلاد.
وأوضح عفيفي في تصريحات خلال برنامج «القاهرة360» مع الإعلامي أسامة كمال أن الأحزاب ستظل كرتونية لأن الأحزاب تفتقر لفكرة العمل السياسي ولا تمتلك كوادر مؤهلة حتى المؤسسين لا يعرفون برامج الحزب أو ما يميزه عن الحزب الآخر.
وأوضح أن فكرة العزوف عن البيئة السياسية والأحزاب أصبحت ذريعة للبعض للعمل في بدائل أخرى، على سبيل المثال، أن النشطاء حاليا لا يفضلون ممارسة العمل الحزبي بل يتجهون إلى منظمات المجتمع المدني التي لا تخضع للرقابة والإشراف.
وقال عفيفي :« محام معروف وناشط أسمه خالد علي لديه حزب تحت التأسيس منذ 3 سنوات ولا يوجد مبرر أو مانع لظهوره... لكن هناك بدائل أخرى اتجهوا إليها وهي منظمات المتجتمع المدني التي تمتلك حرية الحركة في الحصول على تمويل، في حين أن هناك قوانين تمنع حصول الأحزاب على التمويل.. لذلك هم يجدون العمل في المنظمات أسهل من العمل بالأحزاب لزيادة الأرصدة في البنوك».
وأكد أن العمل في منظمات المجتمع المدني بدلا من الأحزاب أضعف هذه الأحزاب ما أثر على الحياة السياسية في البلاد.
وقال عفيفي إن وزيرة الخارجية الأمريكية السابقة هيلاري كلنتون اكدت أنها أنفقت 76 مليون دولار على منظمات المجتمع المدنى فيما يقرب من 3 سنوات وهو ما دفع البعض للعزوف عن الأحزاب من أجل الحصول على الأموال .
وذكر أن من ضمن البدائل التي ظهرت بعد 25 يناير 2011 هو الإعلامي الذي يظهر في 90
% من البرامج كخبير يتحدث في كافة المجالات.