منوعات
النمسا: تحديد هوية قتيلة بعد 23 عامًا بفضل تقنية جديدة للطب الشرعي
الجمعة 12/أغسطس/2016 - 12:47 م
طباعة
ta7ya-masr.com/237892
أخيرا وبعد 23 عاما تم التوصل لتحديد هوية جثة سيدة مقتولة وذلك بعد إعادة فتح القضية بفضل استخدام تقنية جديدة في الطب الشرعي في النمسا.
ولم تتمكن الشرطة آنذاك من تحديد هويتها لتعرضها لهجمات الحيوانات وتشوهها وظل لغز قتلها قائما طوال هذه السنوات في انتظار اكتشاف أدلة جديدة، وفي العام الماضي ظهرت أدلة جنائية جديدة للطب الشرعي، حيث تم عمل فحوصات جديدة باستخدام تكنولوجيا حديثة.
وتوصل المحققون حاليا إلى أن السيدة عثر على جثتها صباح أحد الأيام على مشارف بلدة "سانت مارجاريتن" ملفوفة ومخنوقة حتى الموت في حقل صغير بجوار إسطبل للأحصنة بالقرب من مدينة "أيزنشتات" عام 1993، وهي من مواليد عام 1962 وتنحدر من جمهورية الدومينيكان.
وذكر موقع "ذا لوكال" الإخباري الأوروبي أن المحققين الجنائيين نشروا صورتها حاليا أملا في الوصول لمعلومات جديدة وظهور شهود عيان.
ولم تتمكن الشرطة آنذاك من تحديد هويتها لتعرضها لهجمات الحيوانات وتشوهها وظل لغز قتلها قائما طوال هذه السنوات في انتظار اكتشاف أدلة جديدة، وفي العام الماضي ظهرت أدلة جنائية جديدة للطب الشرعي، حيث تم عمل فحوصات جديدة باستخدام تكنولوجيا حديثة.
وتوصل المحققون حاليا إلى أن السيدة عثر على جثتها صباح أحد الأيام على مشارف بلدة "سانت مارجاريتن" ملفوفة ومخنوقة حتى الموت في حقل صغير بجوار إسطبل للأحصنة بالقرب من مدينة "أيزنشتات" عام 1993، وهي من مواليد عام 1962 وتنحدر من جمهورية الدومينيكان.
وذكر موقع "ذا لوكال" الإخباري الأوروبي أن المحققين الجنائيين نشروا صورتها حاليا أملا في الوصول لمعلومات جديدة وظهور شهود عيان.