عربي وعالمي
اختفاء سفن حربية تركية.. والسلطات تنفي
الثلاثاء 19/يوليو/2016 - 07:09 م
طباعة
ta7ya-masr.com/232714
قالت صحيفة "إندبندنت" البريطانية، الثلاثاء، إن 14 قطعة في البحرية التركية مازالت مفقودة منذ الجمعة، إلا أن مسؤولا تركيا نفى فقدان الاتصال بسفن حربية.
وأشارت الصحيفة إلى احتمال تورط قيادات هذه القطع في المحاولة الانقلابية على الرئيس رجب طيب أردوغان، مشيرة إلى أنها كانت في مهام رسمية في البحرين الأسود وإيجا.
وتابعت أن عناصر هذه القطع البحرية لم يحاولوا إجراء أي اتصالات مع مركز القيادة أو العودة إلى الموانئ.
وتحدثت الصحيفة عن احتمال توجه القطع البحرية إلى موانئ اليونان القريبة في محاولة للحصول على اللجوء السياسي، على غرار عسكريين آخرين وصلوا اليونان على متن مروحية، بعد مشاركتهم في المحاولة الانقلابية.
وفي المقابل، نفى نائب رئيس الوزراء التركي محمد شيمشك فقدان الاتصال مع السفن الحربية بعد محاولة الانقلاب.
وكانت صحيفة "التايمز" البريطانية تحدثت عن اختفاء قائد القوات البحرية منذ بداية المحاولة الانقلابية الجمعة، لكنه ظهر الاثنين أثناء تشييع قتلى الجيش الذي سقطوا أثناء التصدي للانقلابيين.
وذكرت وكالة أنباء الأناضول الرسمية أن المحكمة أمرت بحبس 85 جنرال وأدميرالا في انتظار مقاضاتهم على خلفية محاولة الانقلاب الفاشلة، فيما ينتظر آخرون البدء في استجوابهم.
وأشارت الصحيفة إلى احتمال تورط قيادات هذه القطع في المحاولة الانقلابية على الرئيس رجب طيب أردوغان، مشيرة إلى أنها كانت في مهام رسمية في البحرين الأسود وإيجا.
وتابعت أن عناصر هذه القطع البحرية لم يحاولوا إجراء أي اتصالات مع مركز القيادة أو العودة إلى الموانئ.
وتحدثت الصحيفة عن احتمال توجه القطع البحرية إلى موانئ اليونان القريبة في محاولة للحصول على اللجوء السياسي، على غرار عسكريين آخرين وصلوا اليونان على متن مروحية، بعد مشاركتهم في المحاولة الانقلابية.
وفي المقابل، نفى نائب رئيس الوزراء التركي محمد شيمشك فقدان الاتصال مع السفن الحربية بعد محاولة الانقلاب.
وكانت صحيفة "التايمز" البريطانية تحدثت عن اختفاء قائد القوات البحرية منذ بداية المحاولة الانقلابية الجمعة، لكنه ظهر الاثنين أثناء تشييع قتلى الجيش الذي سقطوا أثناء التصدي للانقلابيين.
وذكرت وكالة أنباء الأناضول الرسمية أن المحكمة أمرت بحبس 85 جنرال وأدميرالا في انتظار مقاضاتهم على خلفية محاولة الانقلاب الفاشلة، فيما ينتظر آخرون البدء في استجوابهم.
