5 طرق بسيطة تخلصك من التوتر
الأحد 17/يوليو/2016 - 04:29 م
طباعة
ta7ya-masr.com/232187
نشر هير دان ريجان، أخصائي إدارة القلق والتنويم الإيحائي، مؤخرا أهم 5 نصائح للتخلص من الحلقة غير المنتهية للقلق، وهي كالآتي:
1. تقليل استخدام وسائل الإعلام الاجتماعية
عادة ما يبحث التوتر عن مدخل يحاول من خلاله ملىء العقل بأسوأ السيناريوهات على الاطلاق، ونظرا لأن وسائل التواصل الاجتماعي مليئة بالأخبار السيئة التي بدورها تخبر الدماغ بأن العالم أصبح مكانا خطرا، ومن ثم يبدأ الشخص بتخيل هذه الأشياء و تطبيقها علي حياته اليومية.
لذلك فان التقليل من استخدام وسائل التواصل الاجتماعي يمكن أن يقلل من التوتر
2. ممارسة الرياضة
من أعراض التوتر الجسدية أن يصبح التنفس سريعًا وضربات القلب أعلى مما يؤدي إلى الشعور بالحرارة وكأن الجسد مهيأ لممارسة الرياضة.
لذا يجب علي الشخص الذي يشعر بهذه الأعراض أن يستجيب لها ويبدأ بفعل أي شىء به حركة، كالمشي عشر دقائق يوميا الذي يمكن أن يساعد في تقليل هذه الأعراض ويشعر الشخص بالتحسن.
ونصح الإخصائي بأن تكون الرأس مرفوعة للأعلى وفرد الشخص لقامته عند المشي، للتوصل إلى نتيجة أفضل.
3. جرب تقنية التنفس
عندما تشعر بالتوتر، عليك فعل هذا: اكتم نفسك لمدة خمس ثواني ثم أخرج النفس وقم بالعد إلى إحدي عشر، وكرر هذه العملية لمدة دقيقة وسوف تشعر بالتحسن.
4. انقل تركيزك لشيء آخر
التوتر يجعلك تفكر في كل شيء سىء يمكن أن يحدث والخوف والقلق يصور للشخص أن هذه الأشياء يمكن بالفعل أن تحدث في الحقيقة و ليس مجرد أفكار.
لذلك، عندما ينتابك هذا الشعور، عليك بالبدأ في تخفيف حدة هذه الأفكار من خلال طرح بعض الأسئلة علي نفسك مثل: هل من الممكن أن يحدث هذا الأمر السيء فعلا؟ ماذا أيضا يمكن أن يحدث؟ هل التوتر هو الذي يصور هذه الأفكار بانها السيئة وأنها ليست حقيقية؟ إذا فما الشىء الجيد الذي يمكن حدوثه؟.
5. أوجد بعض المساحة الذهنية للاسترخاء
يولد القلق الضغط العصبي الذي يؤثر بالضرورة على تفكير الشخص ويجعله أقل تركيزا، فيمكن أن نصور الدماغ المتوترة بالكمبيوتر ذات الذاكرة الممتلئة، فحينها يعصب على الدماغ أن تفكر بشكل واضح، وفي هذا الوقت يجب علي كل شخص أن يجد مساحة لنفسه كي يرتاح فيها.
ومن المقترحات المفضلة، أن يأخذ الشخص علي الأقل 20 دقيقة يوميا ليقلل من حدة التوتر.
ويمكن أن يستخدم هذا الوقت في التأمل والاستماع للموسيقي الهادئة، وهما من الوسائل الجيدة للشعور بالاسترخاء.
وختمت الديلي ميل قائلة: "عندما يكون الشخص في أقصي درجات التوتر يعتقد أن هذه الحالة ستظل معه طوال اليوم، ولكن باتباع الخمس خطوات التي سبق ذكرها سوف يتبخر التوتر وينعم الشخص بالحرية التي يبحث عنها".
1. تقليل استخدام وسائل الإعلام الاجتماعية
عادة ما يبحث التوتر عن مدخل يحاول من خلاله ملىء العقل بأسوأ السيناريوهات على الاطلاق، ونظرا لأن وسائل التواصل الاجتماعي مليئة بالأخبار السيئة التي بدورها تخبر الدماغ بأن العالم أصبح مكانا خطرا، ومن ثم يبدأ الشخص بتخيل هذه الأشياء و تطبيقها علي حياته اليومية.
لذلك فان التقليل من استخدام وسائل التواصل الاجتماعي يمكن أن يقلل من التوتر
2. ممارسة الرياضة
من أعراض التوتر الجسدية أن يصبح التنفس سريعًا وضربات القلب أعلى مما يؤدي إلى الشعور بالحرارة وكأن الجسد مهيأ لممارسة الرياضة.
لذا يجب علي الشخص الذي يشعر بهذه الأعراض أن يستجيب لها ويبدأ بفعل أي شىء به حركة، كالمشي عشر دقائق يوميا الذي يمكن أن يساعد في تقليل هذه الأعراض ويشعر الشخص بالتحسن.
ونصح الإخصائي بأن تكون الرأس مرفوعة للأعلى وفرد الشخص لقامته عند المشي، للتوصل إلى نتيجة أفضل.
3. جرب تقنية التنفس
عندما تشعر بالتوتر، عليك فعل هذا: اكتم نفسك لمدة خمس ثواني ثم أخرج النفس وقم بالعد إلى إحدي عشر، وكرر هذه العملية لمدة دقيقة وسوف تشعر بالتحسن.
4. انقل تركيزك لشيء آخر
التوتر يجعلك تفكر في كل شيء سىء يمكن أن يحدث والخوف والقلق يصور للشخص أن هذه الأشياء يمكن بالفعل أن تحدث في الحقيقة و ليس مجرد أفكار.
لذلك، عندما ينتابك هذا الشعور، عليك بالبدأ في تخفيف حدة هذه الأفكار من خلال طرح بعض الأسئلة علي نفسك مثل: هل من الممكن أن يحدث هذا الأمر السيء فعلا؟ ماذا أيضا يمكن أن يحدث؟ هل التوتر هو الذي يصور هذه الأفكار بانها السيئة وأنها ليست حقيقية؟ إذا فما الشىء الجيد الذي يمكن حدوثه؟.
5. أوجد بعض المساحة الذهنية للاسترخاء
يولد القلق الضغط العصبي الذي يؤثر بالضرورة على تفكير الشخص ويجعله أقل تركيزا، فيمكن أن نصور الدماغ المتوترة بالكمبيوتر ذات الذاكرة الممتلئة، فحينها يعصب على الدماغ أن تفكر بشكل واضح، وفي هذا الوقت يجب علي كل شخص أن يجد مساحة لنفسه كي يرتاح فيها.
ومن المقترحات المفضلة، أن يأخذ الشخص علي الأقل 20 دقيقة يوميا ليقلل من حدة التوتر.
ويمكن أن يستخدم هذا الوقت في التأمل والاستماع للموسيقي الهادئة، وهما من الوسائل الجيدة للشعور بالاسترخاء.
وختمت الديلي ميل قائلة: "عندما يكون الشخص في أقصي درجات التوتر يعتقد أن هذه الحالة ستظل معه طوال اليوم، ولكن باتباع الخمس خطوات التي سبق ذكرها سوف يتبخر التوتر وينعم الشخص بالحرية التي يبحث عنها".