منوعات
ترهل الثدي بين الخرافات والحقائق
السبت 02/يوليو/2016 - 01:47 م
طباعة
ta7ya-masr.com/229884
يعتبر ترهل الثديين واحدة من المشكلات التي تواجهها كثير من السيدات خاصة مع بدء تقدمهن في السن، فمع مرور الوقت، تفقد الأثداء مرونتها وجمالها ومظهرها الشاب بفعل تأثيرات الجاذبية، وهو ما ينتج عنه حالة من انعدام الأمن بالنسبة للسيدات.
وهناك العديد من الخرافات التي يتم الترويج لها من منطلق أنها تساعد على منع ترهل الثديين إلى جانب بعض النصائح التي يمكن أن تفيد”.
الخرافة الأولى
ما يقال عن أن تمرينات الصدر وتمرينات الضغط تساعد في الحفاظ على جمال الثديين وحيويتهما، فعلى الرغم من أن ممارسة هكذا تمرينات بانتظام قد تساعد في دعم العضلات الصدرية، إلا أنه لا يوجد تمرين يمكنه معالجة ترهل الثديين بشكل مباشر، نظرًا لأن الأثداء تتكون بصورة تامة من أنسجة دهنية، فضلًا عن أن تماسك وصلابة الأثداء عادة ما ترتبط بجودة البشرة وحجم الغدة الثديية.
الخرافة الثانية
ارتداء حمالة صدر في السرير يحول دون حدوث الترهل، وتلك الخرافة سبق أن اعترفت بها النجمة هالي بيري في محاولة من جانبها لمنع التعرض لتلك المشكلة.
الخرافة الثالثة
رش الماء على الثديين يحافظ على صلابة وتماسك الثديين، وهي معلومة غير صحيحة بالمرة، حيث “إن ذلك الماء لن يعمل إلا على زيادة درجة مرونة البشرة، لكنه لن يكون له أي دور مطلقًا في تماسك الثديين”.
الخرافة الرابعة
ارتداء حمالة صدر كبيرة أمر يتسبب في حدوث الترهل، وهي معلومة لا يوجد لها أي سند علمي.
رياضة الجري من الممكن أن تمنع ترهل الثديين، وهو أمر غير مثبت علميًا كذلك برغم ما تحظي به الرياضة عمومًا من أهمية فيما يتعلق بتحسين الصحة.
الخرافة السادسة
تمرينات الصدر تعمل على تصغير حجم الثديين، لا يوجد دليل علمي يثبت تلك المعلومة، والأمر يرجع في الغالب إلى الجانب الوراثي والتمثيل الغذائي.
الخرافة السابعة
لا يوجد شيء يمكن فعله لمعالجة مشكلة ترهل الثديين، وهذه معلومة خاطئة تمامًا، لإن هناك عوامل تعنى بالحفاظ على جودة البشرة مثل الاهتمام بالصحة، والاهتمام بالطعام، وممارسة التمرينات الرياضية بانتظام،و تجنب التعرض بشكل مفرط للأشعة فوق البنفسجية وكذلك التوقف عن التدخين.
وهناك العديد من الخرافات التي يتم الترويج لها من منطلق أنها تساعد على منع ترهل الثديين إلى جانب بعض النصائح التي يمكن أن تفيد”.
الخرافة الأولى
ما يقال عن أن تمرينات الصدر وتمرينات الضغط تساعد في الحفاظ على جمال الثديين وحيويتهما، فعلى الرغم من أن ممارسة هكذا تمرينات بانتظام قد تساعد في دعم العضلات الصدرية، إلا أنه لا يوجد تمرين يمكنه معالجة ترهل الثديين بشكل مباشر، نظرًا لأن الأثداء تتكون بصورة تامة من أنسجة دهنية، فضلًا عن أن تماسك وصلابة الأثداء عادة ما ترتبط بجودة البشرة وحجم الغدة الثديية.
الخرافة الثانية
ارتداء حمالة صدر في السرير يحول دون حدوث الترهل، وتلك الخرافة سبق أن اعترفت بها النجمة هالي بيري في محاولة من جانبها لمنع التعرض لتلك المشكلة.
الخرافة الثالثة
رش الماء على الثديين يحافظ على صلابة وتماسك الثديين، وهي معلومة غير صحيحة بالمرة، حيث “إن ذلك الماء لن يعمل إلا على زيادة درجة مرونة البشرة، لكنه لن يكون له أي دور مطلقًا في تماسك الثديين”.
الخرافة الرابعة
ارتداء حمالة صدر كبيرة أمر يتسبب في حدوث الترهل، وهي معلومة لا يوجد لها أي سند علمي.
رياضة الجري من الممكن أن تمنع ترهل الثديين، وهو أمر غير مثبت علميًا كذلك برغم ما تحظي به الرياضة عمومًا من أهمية فيما يتعلق بتحسين الصحة.
الخرافة السادسة
تمرينات الصدر تعمل على تصغير حجم الثديين، لا يوجد دليل علمي يثبت تلك المعلومة، والأمر يرجع في الغالب إلى الجانب الوراثي والتمثيل الغذائي.
الخرافة السابعة
لا يوجد شيء يمكن فعله لمعالجة مشكلة ترهل الثديين، وهذه معلومة خاطئة تمامًا، لإن هناك عوامل تعنى بالحفاظ على جودة البشرة مثل الاهتمام بالصحة، والاهتمام بالطعام، وممارسة التمرينات الرياضية بانتظام،و تجنب التعرض بشكل مفرط للأشعة فوق البنفسجية وكذلك التوقف عن التدخين.