منوعات
5 نصائح لتودع التوتر للأبد
الجمعة 10/يونيو/2016 - 02:56 م
طباعة
ta7ya-masr.com/226249
هل تشعر بالتوتر والقلق من أقل موقف، حسنا أنت لست وحدك.
أكدت دراسات علمية حديثة أجرتها جامعة كامبريدج أن أكثر من 8.2 مليون شخص يعانون من التوتر في الولايات المتحدة فقط، ويصبح النساء الضحايا الأكثر له، حيث يقعن فريسة للقلق بنسبة تساوي الضعف مفارنة بالرجال.
ويقدم لك اليوم مجموعة من الأطباء على صفحات جريدة "ديلي ميل" البريطانية 5 نصائح لتوديع القلق والتوتر نهائيا.
أوضح العلماء أن القهوة أتي على قائمة المسببات لإفراز الجسم هرمون التوتر، بالإضافة لكونها إلى جانب الشاي من المشروبات التي يدمن عليه الفرد، والتي تسبب اضطرابات مزاجية تتراوح ما بين السعادة الشديدة في حالة إضافة كميات ضخمة من السكر عليه أو التوتر الشديد في حالة كنت تفضلها مرة.
وأوضح العلماء أهمية التوقف التدريجي عن تناولها حتى لا يعاني الجسم من أعراض الانسحاب ويدخل في نوبات درامية من المرض مثل الصداع، الشعور بالغثيان، الإرهاق، تشنجات العضلات والاكتئاب ومحاولة استبدالها بالقهوة الخالية من الكافيين أو الأعشاب.
كما نصحوا أيضا بضرورة تنظيم كميات السكر في الطعام وزيادة تناول الأطعمة الغنية بالأوميجا 3 بالإضافة لتلك الغنية بهرمونات السعادة مثل منتجات الألبان، البلج المجفف، الموز، الصويا، اللوز والفول السوداني وأيضا الحصول على نوم كافي كل ليلة.
أكدت دراسات علمية حديثة أجرتها جامعة كامبريدج أن أكثر من 8.2 مليون شخص يعانون من التوتر في الولايات المتحدة فقط، ويصبح النساء الضحايا الأكثر له، حيث يقعن فريسة للقلق بنسبة تساوي الضعف مفارنة بالرجال.
ويقدم لك اليوم مجموعة من الأطباء على صفحات جريدة "ديلي ميل" البريطانية 5 نصائح لتوديع القلق والتوتر نهائيا.
أوضح العلماء أن القهوة أتي على قائمة المسببات لإفراز الجسم هرمون التوتر، بالإضافة لكونها إلى جانب الشاي من المشروبات التي يدمن عليه الفرد، والتي تسبب اضطرابات مزاجية تتراوح ما بين السعادة الشديدة في حالة إضافة كميات ضخمة من السكر عليه أو التوتر الشديد في حالة كنت تفضلها مرة.
وأوضح العلماء أهمية التوقف التدريجي عن تناولها حتى لا يعاني الجسم من أعراض الانسحاب ويدخل في نوبات درامية من المرض مثل الصداع، الشعور بالغثيان، الإرهاق، تشنجات العضلات والاكتئاب ومحاولة استبدالها بالقهوة الخالية من الكافيين أو الأعشاب.
كما نصحوا أيضا بضرورة تنظيم كميات السكر في الطعام وزيادة تناول الأطعمة الغنية بالأوميجا 3 بالإضافة لتلك الغنية بهرمونات السعادة مثل منتجات الألبان، البلج المجفف، الموز، الصويا، اللوز والفول السوداني وأيضا الحصول على نوم كافي كل ليلة.
