الصحة
«الكيوي» يقي من سرطان الجلد
الثلاثاء 31/مايو/2016 - 12:37 م
طباعة
ta7ya-masr.com/224321
الكيوي من الفواكة التي تحتوي على فيتامين ج، ويعرف فيتامين ج بقدرته على الوقاية من سرطان الجلد كما أنه يرطب البشرة والجلد وإزالة البقع السوداء.. ويقوم فيتامين ج بتأخير ظهور التجاعيد بالوجه، وله أيضًا فوائد في التخلص من السموم بالجلد حيث يعمل كمضاد أكسدة قوي.
كما يساعد الكيوي على انتظام عملية الهضم، حيث يحتوي على نسبة عالية من الألياف التي تعمل على هضم الطعام بشكل صحيح، ولذلك فهي تعمل على إبقاء جهازك الهضمي في حالة جيدة دائما، ومن ثم تعمل على تسهيل عملية الإخراج، وبالتالي تتجنب مخاطر الإصابة بسرطان القولون، وحمايتك من الإمساك والإضطرابات الهضمية، فضلا عن مشاكل البواسير المصاحبة لعسر الإخراج، كما أن قشور الكيوي غنية أيضا بالألياف وهي صالحة للأكل.
وتمتاز فاكهة الكيوي بغناها بالفيتامينات والمعادن، كما أنها أيضا غنية بكثير من المغذيات، مثل الفولات، لذلك فهي فاكهة مثالية بالنسبة للحوامل، فالفولات ضرورية لنمو وتطور الجنين أثناء مراحل الحمل المختلفة، كما أنها أيضا غنية بالألياف التي يمكن أن تساعد الأم على تجنب الإمساك الذي يصاحب الحمل عادة، ويقي من مشاكل البواسير، بجانب مشاكل الهضم الأخرى الشائعة جدا خلال فترات الحمل، كذلك فإن فاكهة الكيوي تحتوي على كميات ضخمة من المواد المضادة للأكسدة، وهذه المواد تعمل على إصلاح أي ضرر قد يصيب أنسجة الجسم المختلفة أثناء الحمل.
والكيوي من الأغذية الغنية بالحديد والزنك، وهي تساعد على زيادة المستويات المنخفضة من هرمون التسترون الذكري، وأيضا يعمل على زيادة تدفق السائل المنوي، ولا يتوقف الأمر عند الحديد والزنك فحسب، ولكن أيضا فإن فيتامين ج الموجود بالكيوي كأعلى نسبة بين الثمار المختلفة، يعمل على زيادة الخصوبة، لاسيما عند الرجال.
و فاكهة الكيوي بعدم احتوائها على نسبة عالية من السعرات الحرارية، لذلك فهي غذاء مناسب لمن يريدون تنحيف أجسادهم، ويمد الجسم أيضا بالطاقة الضرورية لنشاطه، حتى يستيطع الأشخاص الذين يتبعون أحد نظم تنزيل الوزن من الحركة التي تساعد على فقدان الوزن من خلال البوتاسيوم الذي يساعد أجسادنا على حرق المزيد من السعرات الحرارية، حيث يعد الكيوي هو أحد أكثر الثمار احتواء على البوتاسيوم، بل أكثر أيضا من الموز.
كما أشارت دراسة أجريت في إيطاليا على أطفال يعانون من مشكلة ضيق التنفس والسعال، أن هذه الأعراض قد اختفت حينما تناولوا نحو 7 مرات أسبوعيا من ثمار الكيوي، ووجد أن أكبر فائدة عادت على الذين يعانون من مشكلة الربو، حيث انخفضت مشاكل ضيق التنفس بنسبة 32%، والسعال الليلي إلى 27%، والصفير الحاد إلى 41%، والسعال المزمن بنسبة 25%، وسيلان الأنف بنسبة 28%.
كما يساعد الكيوي على انتظام عملية الهضم، حيث يحتوي على نسبة عالية من الألياف التي تعمل على هضم الطعام بشكل صحيح، ولذلك فهي تعمل على إبقاء جهازك الهضمي في حالة جيدة دائما، ومن ثم تعمل على تسهيل عملية الإخراج، وبالتالي تتجنب مخاطر الإصابة بسرطان القولون، وحمايتك من الإمساك والإضطرابات الهضمية، فضلا عن مشاكل البواسير المصاحبة لعسر الإخراج، كما أن قشور الكيوي غنية أيضا بالألياف وهي صالحة للأكل.
وتمتاز فاكهة الكيوي بغناها بالفيتامينات والمعادن، كما أنها أيضا غنية بكثير من المغذيات، مثل الفولات، لذلك فهي فاكهة مثالية بالنسبة للحوامل، فالفولات ضرورية لنمو وتطور الجنين أثناء مراحل الحمل المختلفة، كما أنها أيضا غنية بالألياف التي يمكن أن تساعد الأم على تجنب الإمساك الذي يصاحب الحمل عادة، ويقي من مشاكل البواسير، بجانب مشاكل الهضم الأخرى الشائعة جدا خلال فترات الحمل، كذلك فإن فاكهة الكيوي تحتوي على كميات ضخمة من المواد المضادة للأكسدة، وهذه المواد تعمل على إصلاح أي ضرر قد يصيب أنسجة الجسم المختلفة أثناء الحمل.
والكيوي من الأغذية الغنية بالحديد والزنك، وهي تساعد على زيادة المستويات المنخفضة من هرمون التسترون الذكري، وأيضا يعمل على زيادة تدفق السائل المنوي، ولا يتوقف الأمر عند الحديد والزنك فحسب، ولكن أيضا فإن فيتامين ج الموجود بالكيوي كأعلى نسبة بين الثمار المختلفة، يعمل على زيادة الخصوبة، لاسيما عند الرجال.
و فاكهة الكيوي بعدم احتوائها على نسبة عالية من السعرات الحرارية، لذلك فهي غذاء مناسب لمن يريدون تنحيف أجسادهم، ويمد الجسم أيضا بالطاقة الضرورية لنشاطه، حتى يستيطع الأشخاص الذين يتبعون أحد نظم تنزيل الوزن من الحركة التي تساعد على فقدان الوزن من خلال البوتاسيوم الذي يساعد أجسادنا على حرق المزيد من السعرات الحرارية، حيث يعد الكيوي هو أحد أكثر الثمار احتواء على البوتاسيوم، بل أكثر أيضا من الموز.
كما أشارت دراسة أجريت في إيطاليا على أطفال يعانون من مشكلة ضيق التنفس والسعال، أن هذه الأعراض قد اختفت حينما تناولوا نحو 7 مرات أسبوعيا من ثمار الكيوي، ووجد أن أكبر فائدة عادت على الذين يعانون من مشكلة الربو، حيث انخفضت مشاكل ضيق التنفس بنسبة 32%، والسعال الليلي إلى 27%، والصفير الحاد إلى 41%، والسعال المزمن بنسبة 25%، وسيلان الأنف بنسبة 28%.