جريدة تحيا مصر

اخر الأخبار
انطلاق النسخة الرابعة من مسابقة «ريادة الأعمال».. تكريم ومكافأة 100 رائد أعمال إفريقي بمناسبة الذكرى المئوية لتأسيس توتال إنرجيز قرة إنرجي تشارك في الدورة الثامنة للمعرض الدولي للتكييف والتبريد فوري بلس تعقد شراكة استراتيجية مع بنك المشرق مصر لإتاحة فتح حسابات المشرق نيو من خلال فروعها بحضور الملحق التجاري السعودي.. فودكس تفتتح مقرًا جديدًا لها كجزء من خطتها التوسعية في السوق المصري شراكة بين "إعلانات بيتال" Petal Ads و"طلبات" لتعزيز نمو وتوسّع الأعمال من خلال استخدام إمكانات الاستهداف الإعلاني المتطورة OPPO تحافظ على مركزها ضمن أفضل عشر شركات في مجال الملكية الفكرية حول العالم للعام الخامس على التوالي وزير النقل يلتقي سفير النمسا بالقاهرة ووفود 9 شركات نمساوية متخصصة في كل قطاعات السكك الحديدية ميد تقسيط الراعي الحصري في قطاع التمويل الاستهلاكي لمعرض الأثاث والديكور “Home in باراجون تشارك في قمة "شركات ناشئة بلا حدود" لتعزيز مفهوم تكنولوجيا العقارات والمدن الذكية «valu» تبرم اتفاقية تعاون مع مؤسسة «فرصة حياة» لدعم علاج الأطفال المصابين بأمراض نادرة
ads

توك شو

وائل لطفى لحديث القاهرة: الدعاه الجدد ورثوا الشيخ كشك

السبت 09/يناير/2021 - 10:58 م
تحيا مصر
طباعة
قال الكاتب الصحفى وائل لطفى، إننا نحتاج لتحليل خطاب الدعاة الجدد، من حيث تأثيره الاجتماعى والسياسى، لأن الأمر له علاقة بحياتنا وأوضاعنا السياسية والاجتماعية، فما أقوم به هو نوع من أنواع النقد والتحليل للخطاب الذى يقدمه الدعاة.

وأضاف لطفى خلال برنامج "حديث القاهرة"، على القاهرة والناس، مع خيرى رمضان وكريمة عوض، هناك جيل ثالث من الدعاة الجدد، وكان فى بداية الألفية ظهر لنا عمرو خالد، وكذلك الشيخ خالد الجندى، ولكن الأخير أزهرى، ثم ظهر صفوت حجازى وحازم صلاح أبو إسماعيل، وكانوا بعيدين عن السياسة.

وتابع لطفى، هناك تعبير يستخدمه الشباب على فيس بوك، "لما والدتك تعملك شيء فى البيت"، ينطبق ذلك على الدعاة الجدد، فهم يفتخرون أنهم لم يتلقوا العلم من خلال أى طريقة أكاديمية أو شرعية، أما الدعاة الجدد السابقين يقولون إنهم ثقفوا نفسهم أو تتلمذوا على يد أى عالم، أما حاليا فشكل الدعاة عصرى رغم أنهم سلفيين، فهم هجيبن من الدعاة الجدد، وأيضا من المتطرفين، وهم يرثوا الشيخ كشك فى طريقته، فى تشويه الفن.

وأردف، انتشار الدعاه الجدد انتشار بلا تأثير، أما عمرو خالد فكان يتلقى قوته من الشارع، وحينما حدثت ثورة 30 يونيو، وكان متورط فى اعلانات تجارية لمنتجات غذائية، ولكن حجم ما يقدمه على الصفحة ضعيف، وكان يحسب على الاخوان، ولذلك فهو يتراجع منذ 30 يونيو.

واستطرد، لن يكون أمامنا مستقبل كبير، إلا حينما نجد أن أعداد المتابعين لوزارة الثقافة بنفس قدر متابعى الدعاة الجدد وصفحات الفتاوى، فالمؤسسات الرسمية مرفوضة من قطاع عريض يرفض "الكلاسيكية"، وهم أقرب من ناحية العمر لمستخدمى السوشيال ميديا، ويربطوا الفشل الدراسى بالإلتزام الدينى، ويقدموا أنفسهم كدعاة وكنجوم، ومتأثرين بعمرو خالد، فمضمون ما يقدمه الدعاة على السوشيال ميديا "ربحى"، وبالملايين والمليارات، وهناك من دخلوا قائمة فوربس.

إرسل لصديق

ads

تصويت

ما هي توقعاتك لقرار البنك المركزي بشأن أسعار الفائدة

ما هي توقعاتك لقرار البنك المركزي بشأن أسعار الفائدة

الأكثر قراءة

المزيد

تابعنا على فيسبوك

تابعنا على تويتر