الاخبار
اليوم.. المؤتمر الثالث لطب الطواريء للاتحاد الأفريقي للمرة الأولى بالقاهرة
الأربعاء 09/نوفمبر/2016 - 10:59 ص
طباعة
ta7ya-masr.com/256909
يعقد الاتحاد الأفريقي لطب الطوارئ مؤتمره الثالث لطب الطوارئ بالقاهرة، اليوم، بمشاركة 320 خبيرًا بطب الطوارئ من 35 دولة، وذلك للمرة الأولى في مصر.
وأكد عماد الأزرق المستشار الإعلامي للمؤتمر أن المؤتمر سيناقش على مدار ثلاثة أيام بمشاركة خبراء من أفريقيا والعالم، أهم وأحدث التقنيات والأساليب الجديدة في مجال طب الطوارئ.
وأضاف الأزرق أن المؤتمر يستهدف تبادل الخبرات بين الدول المشاركة ونقل تجارب الدول المتقدمة في مجال طب الطوارئ، وللوقوف على أحدث ما توصلت إلى التكنوجيا الحديثة والعقل البشري في هذا المجال الهام.
ويعقد على هامش المؤتمر العديد من ورش العمل للاستفادة من الخبرات الدولية من خلال الاحتكاك المباشر بها، وذلك بحضور ومشاركة خبراء دوليين خاصة في الولايات المتحدة الأمريكية وأوربا.
ويكتسب المؤتمر أهمية كبيرة خاصة في ظل ماتمر به القارة الأفريقية ومنطقة الشرق الأوسط من أزمات أمنية، من شأنها مضاعفة أهمية طب الطوارئ، ما يتتطلب الوقوف باستمرار على الجديد في هذا المجال.
ويعتبر المؤتمر بمثابة رسالة سلام وامان، ودلالة على استقرار مصر، والدعم الأفريقي الكبير لمصر في ظل الظروف التي تمر بها، وهي تأكيد على عودة الدور المصري الهام والريادي في أفريقيا.
وأكد عماد الأزرق المستشار الإعلامي للمؤتمر أن المؤتمر سيناقش على مدار ثلاثة أيام بمشاركة خبراء من أفريقيا والعالم، أهم وأحدث التقنيات والأساليب الجديدة في مجال طب الطوارئ.
وأضاف الأزرق أن المؤتمر يستهدف تبادل الخبرات بين الدول المشاركة ونقل تجارب الدول المتقدمة في مجال طب الطوارئ، وللوقوف على أحدث ما توصلت إلى التكنوجيا الحديثة والعقل البشري في هذا المجال الهام.
ويعقد على هامش المؤتمر العديد من ورش العمل للاستفادة من الخبرات الدولية من خلال الاحتكاك المباشر بها، وذلك بحضور ومشاركة خبراء دوليين خاصة في الولايات المتحدة الأمريكية وأوربا.
ويكتسب المؤتمر أهمية كبيرة خاصة في ظل ماتمر به القارة الأفريقية ومنطقة الشرق الأوسط من أزمات أمنية، من شأنها مضاعفة أهمية طب الطوارئ، ما يتتطلب الوقوف باستمرار على الجديد في هذا المجال.
ويعتبر المؤتمر بمثابة رسالة سلام وامان، ودلالة على استقرار مصر، والدعم الأفريقي الكبير لمصر في ظل الظروف التي تمر بها، وهي تأكيد على عودة الدور المصري الهام والريادي في أفريقيا.
