محافظات
رسالة ماجستير بجامعة أسوان تثبت أن واحة جغبوب أراضي مصرية
الأحد 09/أكتوبر/2016 - 03:35 م
طباعة
ta7ya-masr.com/250622
تمت مناقشة رسالة الماجستير لباحث عبد الحميد سرحان عبده محمود بكلية الاداب قسم التاريخ الحديث بجامعة اسوان برئاسة الاستاذ الدكتور عبد القادر محمد عبد القادر القائم بأعمال رئيس جامعة أسوان تحت عنوان { قضية واحة جغبوب في البرلمان المصري -1924-1935 م} تحت اشراف ا-د شكري حسين علي القنتيري استاذ ورئيس قسم التاريخ –وكيل كلية الاداب – جامعة اسوان والدكتور سقاو دردير عبد الجواد -مدرس التاريخ الحديث والمعاصر المتفرغ –كلية الاداب – جامعة اسوان ولجنة المناقشة والحكم أ-د صلاح احمد هريدي استاذ التاريخ الحديث والمعاصر المتفرغ –كلية الاداب – جامعة دمنهور رئيسا ومناقشا وأ-د شكري حسين عضوا وأ-د سيد محمد عبد العال استاذ التاريخ الحديث والمعاصر المساعد –كلية الاداب – جامعة جنوب الوادي بقنا مناقشا وأ-د سقاو دردير عبد الجواد مناقشا وقد منحت اللجنة الباحث الرسالة بتقدير ممتاز والتوصية بتبادل الرسالة بعد طبعها علي نفقة الجامعة وتبادلها مع الجامعات المصرية والعربية.
ففي مجال التاريخ الحديث، هي قضية جديرة بالدراسة تهدف الرسالة إلى كشف جوانب قضية واحة جغبوب والتطورات التي مرت بها خلال الفترة من سنة 1924 – حتى 1935 – ودور البرلمان المصري في هذه المسالة حيث تقع علي الحدود الغربية لمصر وان كانت تنازلت عنها وزارة احمد زيور باشا باتفاق 6 ديسمبر 1925 وقد اوصت الدراسة بان واحة جغبوب تابعة لمصر ويجب المطالبة الحكومه المصرية بضرورة عوتها إلى الاراضي المصرية وتثبت ذلك الوثائق والخرائط، اهميتها الاستراتيحية والاقتصادية والدينية بالنسبة لمصر فالمنطقة ممتدة من السلوم إلى سيوة تمثل عنق الزجاجة لمصر وهي البوابة الغربية لمصر السفلي ظهور اكتشاف البترول فيها.
ففي مجال التاريخ الحديث، هي قضية جديرة بالدراسة تهدف الرسالة إلى كشف جوانب قضية واحة جغبوب والتطورات التي مرت بها خلال الفترة من سنة 1924 – حتى 1935 – ودور البرلمان المصري في هذه المسالة حيث تقع علي الحدود الغربية لمصر وان كانت تنازلت عنها وزارة احمد زيور باشا باتفاق 6 ديسمبر 1925 وقد اوصت الدراسة بان واحة جغبوب تابعة لمصر ويجب المطالبة الحكومه المصرية بضرورة عوتها إلى الاراضي المصرية وتثبت ذلك الوثائق والخرائط، اهميتها الاستراتيحية والاقتصادية والدينية بالنسبة لمصر فالمنطقة ممتدة من السلوم إلى سيوة تمثل عنق الزجاجة لمصر وهي البوابة الغربية لمصر السفلي ظهور اكتشاف البترول فيها.