وبحسب التقارير فإن الأغذية والأدوية آخذة في النفاذ، بينما يزداد شح المياه النظيفة، ومنذ بداية العملية العسكرية في الفلوجة، تمكن عدد قليل جداً من العائلات من المغادرة، ونزحت معظم العائلات الى مخيميين اثنين بينما اتخذ الآخرون مأوى مع الأقارب أو العائلات ".
حيث يواجه الأطفال مخاطر التجنيد القسري في القتال وإجراءات مشددة من الفحوصات الأمنية والإنفصال عن عائلاتهم.
 إن الأطفال الذين يتعرضون للتجنيد القسري في القتال يرون مستقبلهم وحياتهم على المحك، بينما يجبرون على حمل السلاح واستخدامه والقتال في حرب الكبار.

فلذلك، تناشد اليونيسف كافة أطراف النزاع بحماية الأطفال في داخل الفلوجة وتأمين الخروج الآمن لأولئك الذين يرغبون مغادرة المدينة وضمان بيئة آمنة للمدنيين الذين فرّوا من الفلوجة."

وذلك بحسب التقرير الوارد علي الصفحة الرسمية لمنظمة اليونيسيف في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا .