الاخبار
مصر الأولى في ترتيب أفضل عاصمة اقتصادية بإفريقيا
الثلاثاء 17/مايو/2016 - 10:31 ص
طباعة
ta7ya-masr.com/221238
أجرت شركة "بى دابليو سى" المختصة بشئون الاقتصاد دراسة حول مدى تأثير العواصم الأفريقية على العالم حيث يتركز البحث على النشاط الاقتصادى داخل هذه العواصم ، وتصدرت القاهرة ثم تونس وجوهانسبورج قائمة "بى دبليو سى" لأفضل عواصم القارة الأفريقية .
وركز القائمون على هذه الدراسة على انشط 20 عاصمة على مستوى القارة، واعتبر بير انتون باليو، احد العاملين لدى "بى دبليو سى" والمختص بدول أفريقيا الناطقة بالفرنسية حيث تظل صورة الدولة مشوهة تماما حيث تتركز أهمية الدول فى أفريقيا على نشاطها نظرا لوجود فجوة كبيرة بين المناطق القبلية والحضرية.
وعكفت الشركة على وضع 29 معيارا تندرج تحت 4 فئات وهى البنية التحتية والرأس المال البشرى و الاقتصاد والنمو السكانى. وتشمل البنية التحتية النقل والمطارات والسكك الحديدية..وما إلى ذلك ، فيما يندرج تحت رأس المال البشرى مستوى التعليم وعدد الطلاب وتطوير نظام الرعاية الصحية ، بينما يشمل الاقتصاد نمو صافى الدخل القومى ويضم النمو السكانى صعود الطبقة المتوسطة ومعدل الجريمة والنمو السكانى.
واحتلت دول شمال وجنوب أفريقيا الصدارة فيما يتعلق بالبنية التحتية مما دفع العاملين فى هذه الشركة على إجراء دراسة أخرى لإبراز العواصم التى من المتوقع ان تحقق تقدما كبيرا خلال الأعوام القليلة القادمة مع الأخذ فى عين الاعتبار تلك التى تجذب المستثمرين وتسهل الأعمال.
وانسحبت دول وسط أفريقيا وشرقها من هذه اللعبة وعلى رأسها دار السلام تلتها لوساكا ثم نيروبى حيث تمتلك هذه الدول المتحدثة باللغة الانجليزية ثقافة استثمارية تتجه نحو تنمية القطاع الخاص ، بخلاف ما يحدث فى الدول المتحدثة باللغة الفرنسية حيث تلعب الدولة دورا كبيرا استنادا للنموذج الفرنسى.
واستطاعت العديد من الدول على غرار كوت ديفوار تحقيق إصلاحات كبيرة لتحسين مناخ الأعمال وزيادة جاذبيتها للمستثمرين. وتحتل ابيدجان المرتبة السادسة فى هذا التصنيف امام كيجالى.
وركز القائمون على هذه الدراسة على انشط 20 عاصمة على مستوى القارة، واعتبر بير انتون باليو، احد العاملين لدى "بى دبليو سى" والمختص بدول أفريقيا الناطقة بالفرنسية حيث تظل صورة الدولة مشوهة تماما حيث تتركز أهمية الدول فى أفريقيا على نشاطها نظرا لوجود فجوة كبيرة بين المناطق القبلية والحضرية.
وعكفت الشركة على وضع 29 معيارا تندرج تحت 4 فئات وهى البنية التحتية والرأس المال البشرى و الاقتصاد والنمو السكانى. وتشمل البنية التحتية النقل والمطارات والسكك الحديدية..وما إلى ذلك ، فيما يندرج تحت رأس المال البشرى مستوى التعليم وعدد الطلاب وتطوير نظام الرعاية الصحية ، بينما يشمل الاقتصاد نمو صافى الدخل القومى ويضم النمو السكانى صعود الطبقة المتوسطة ومعدل الجريمة والنمو السكانى.
واحتلت دول شمال وجنوب أفريقيا الصدارة فيما يتعلق بالبنية التحتية مما دفع العاملين فى هذه الشركة على إجراء دراسة أخرى لإبراز العواصم التى من المتوقع ان تحقق تقدما كبيرا خلال الأعوام القليلة القادمة مع الأخذ فى عين الاعتبار تلك التى تجذب المستثمرين وتسهل الأعمال.
وانسحبت دول وسط أفريقيا وشرقها من هذه اللعبة وعلى رأسها دار السلام تلتها لوساكا ثم نيروبى حيث تمتلك هذه الدول المتحدثة باللغة الانجليزية ثقافة استثمارية تتجه نحو تنمية القطاع الخاص ، بخلاف ما يحدث فى الدول المتحدثة باللغة الفرنسية حيث تلعب الدولة دورا كبيرا استنادا للنموذج الفرنسى.
واستطاعت العديد من الدول على غرار كوت ديفوار تحقيق إصلاحات كبيرة لتحسين مناخ الأعمال وزيادة جاذبيتها للمستثمرين. وتحتل ابيدجان المرتبة السادسة فى هذا التصنيف امام كيجالى.