رياضة
منتخب مصر لكرة الصالات يتأهل إلى كأس العالم
الإثنين 16/مايو/2016 - 10:34 م
طباعة
ta7ya-masr.com/221179
أبرز الاتحادالدولى كرةالقدم "الفيفاعلى موقعه صعود المنتخب إلى نهائي بطولة أفريقيا التي اختتمت مؤخرا في جنوب أفريقيا ليضمن المشاركة فى نهائيات كأس العالم لكرة الصالات كولومبيا 2016 ويسعد الجماهير المصرية.
واشاد الاتحاد بقائد الفريق وأحد ابرز لاعبيه المعتز بالله سامي أو الكابتن ميزو وادائه المتميز خلال البطولة ودوره الناجح كقائد للفريق .. وقال الفيفا ان كرة القدم أصبحت مصدر السعادة للشعوب رغم الضغوط والظروف الصعبه والدليل على ذلك متابعه الجماهير فى مصر لكل مايتعلق بالمنتخب
وقال قائد منتخب مصر لكرة الصالات فى تصريح لموقع الفيفا ان مهمته لاتقتصر على تسجيل الأهداف فقط، فالقائد لابد أن يمتلك خبرة التحكم بأعصابه ولم شمل الفريق. فهناك تصرفات خاطئة مثل الاعتراض على قرارات الحكام والتى تفقد اى لاعب التركيز ولذلك لابد من تدخل القائد
وو صف ميزو مهمته في رفع معنويات الزملاء في التوقيت المناسب وقال "عندما يضيع لاعب فرصة سهلة يصاب بالاحباط وربما يلازمه سوء حظ فى الوقت المتبقى من المباراة و مهمة القائد إعادة الثقة والتشجيع المستمر. المباراة يمكن أن تتغير نتيجتها بلحظة وبالنسبة لي الأمل يظل قائماً حتى النهاية."
واضاف اللاعب "أنا مسؤول أيضا عن حل المشاكل بداخل الملعب فلا يمكن ترك كل شىء على كاهل المدرب لأن لديه مهمات أخرى."
وفى سؤال حول مدى اهتمام ومتابعة الشعب المصري لمنتخب كرة الصالات اشار "ميزو الى انه يثق تماما ان الجميع سيتابع اخبار المنتخب ، وقال سأحزن كثيرا فى حالة خروج الفريق من الدور الاول وبصرف النظر عن النتائج المهم ان يقدم كل لاعب كل ماعنده ليسعد الجماهير.
وفى سؤال ايضا حول انه ربما يخطر فى بال القائد المحنك فكرة "التعود " خاصة وانها تعد المرة الثالثة التى يتأهل فيها المنتخب لنهائيات كأس العالم قال "كأس العالم تظل حلم لأي لاعب، لا يمكن التعود على هذا الإحساس أبدا..فرحتى بالتأهل الثالث تظل بنفس قوة المرة الأولى فهذا الإنجاز يمكن أن يصادفك فقط مرة كل 4 سنوات ولا أستطيع وصف هذا الشعور فهو شىء خيالي."
وتعود بدايات احتراف "ميزو" وعمره 18 عاما كلاعب كرة قدم للعديد من الاندية قبل أن تأتي الفرصة التي غيرت مسار حياته عندما شاهده المدرّب موفق السيد وطلب منه الانضمام لمنتخب كرة الصالات...و لم يتردد الشاب الصغير حيث قال "لم يكن قرار التغيير صعبا ولم أكن لأفوت فرصة إرتداء قميص منتخب بلدي واللعب باسمه.
واحترف "ميزو" في صفوف نادي الخور القطري الذي اكتسب فيه خبرة كبيرة، عاد بها ليلعب لنادي مصر المقاصة والذي يضم في صفوفه 7 لاعبين من قوام المنتخب.
كما يحمل الشاب المثابر خبرة المشاركة في 3 بطولات أفريقية أعوام 2007، و2012 و2016 وقد تأهل منهم إلى نسختين سابقتين من كأس العالم للصالات FIFA، في البرازيل 2008 وتايلاند 2012، بينما ستكون كولومبيا ثالث محطاته العالمية.
واشاد الاتحاد بقائد الفريق وأحد ابرز لاعبيه المعتز بالله سامي أو الكابتن ميزو وادائه المتميز خلال البطولة ودوره الناجح كقائد للفريق .. وقال الفيفا ان كرة القدم أصبحت مصدر السعادة للشعوب رغم الضغوط والظروف الصعبه والدليل على ذلك متابعه الجماهير فى مصر لكل مايتعلق بالمنتخب
وقال قائد منتخب مصر لكرة الصالات فى تصريح لموقع الفيفا ان مهمته لاتقتصر على تسجيل الأهداف فقط، فالقائد لابد أن يمتلك خبرة التحكم بأعصابه ولم شمل الفريق. فهناك تصرفات خاطئة مثل الاعتراض على قرارات الحكام والتى تفقد اى لاعب التركيز ولذلك لابد من تدخل القائد
وو صف ميزو مهمته في رفع معنويات الزملاء في التوقيت المناسب وقال "عندما يضيع لاعب فرصة سهلة يصاب بالاحباط وربما يلازمه سوء حظ فى الوقت المتبقى من المباراة و مهمة القائد إعادة الثقة والتشجيع المستمر. المباراة يمكن أن تتغير نتيجتها بلحظة وبالنسبة لي الأمل يظل قائماً حتى النهاية."
واضاف اللاعب "أنا مسؤول أيضا عن حل المشاكل بداخل الملعب فلا يمكن ترك كل شىء على كاهل المدرب لأن لديه مهمات أخرى."
وفى سؤال حول مدى اهتمام ومتابعة الشعب المصري لمنتخب كرة الصالات اشار "ميزو الى انه يثق تماما ان الجميع سيتابع اخبار المنتخب ، وقال سأحزن كثيرا فى حالة خروج الفريق من الدور الاول وبصرف النظر عن النتائج المهم ان يقدم كل لاعب كل ماعنده ليسعد الجماهير.
وفى سؤال ايضا حول انه ربما يخطر فى بال القائد المحنك فكرة "التعود " خاصة وانها تعد المرة الثالثة التى يتأهل فيها المنتخب لنهائيات كأس العالم قال "كأس العالم تظل حلم لأي لاعب، لا يمكن التعود على هذا الإحساس أبدا..فرحتى بالتأهل الثالث تظل بنفس قوة المرة الأولى فهذا الإنجاز يمكن أن يصادفك فقط مرة كل 4 سنوات ولا أستطيع وصف هذا الشعور فهو شىء خيالي."
وتعود بدايات احتراف "ميزو" وعمره 18 عاما كلاعب كرة قدم للعديد من الاندية قبل أن تأتي الفرصة التي غيرت مسار حياته عندما شاهده المدرّب موفق السيد وطلب منه الانضمام لمنتخب كرة الصالات...و لم يتردد الشاب الصغير حيث قال "لم يكن قرار التغيير صعبا ولم أكن لأفوت فرصة إرتداء قميص منتخب بلدي واللعب باسمه.
واحترف "ميزو" في صفوف نادي الخور القطري الذي اكتسب فيه خبرة كبيرة، عاد بها ليلعب لنادي مصر المقاصة والذي يضم في صفوفه 7 لاعبين من قوام المنتخب.
كما يحمل الشاب المثابر خبرة المشاركة في 3 بطولات أفريقية أعوام 2007، و2012 و2016 وقد تأهل منهم إلى نسختين سابقتين من كأس العالم للصالات FIFA، في البرازيل 2008 وتايلاند 2012، بينما ستكون كولومبيا ثالث محطاته العالمية.
