عربي وعالمي
الداخلية التونسية: الكشف عن خلية تكفيرية تابعة لـ"داعش"
الثلاثاء 10/مايو/2016 - 10:50 م
طباعة
ta7ya-masr.com/219975
أعلنت وزارة الداخلية التونسية أن الوحدات الأمنيّة بولاية المهدية جنوب البلاد تمكنت من الكشف عن خلية تكفيرية تتكون من ثلاثة عناصر يعملون على استقطاب الطلبة.
وأوضحت الوزارة، في بيان اليوم الثلاثاء، أن التحرّيات مع العناصر المقبوض عليها كشفت أن الخلية تعمل على نشر الأفكار المتشدّدة في الأوساط الطلابية وعقد اجتماعات تتناول فيها مسائل ذات توجه تكفيري، كما اعترفوا بأنهم بايعوا تنظيم "داعش" الإرهابي وأنّهم خططوا للتحول إلى بؤر التوتر قصد الانضمام إلى صفوف التنظيم الإرهابي وأنّهم ينشطون على شبكة الإنترنت والترويج لعمليات تنظيم "داعش" ارهابي عبر حسابات بموقع التواصل الإجتماعي "فيس بوك".
وأشارت الوزارة إلى أنه بتكثيف التحريات معهم اعترف أحدهم بنشاطه صلب خلية تكفيرية بولاية قبلي جنوب البلاد، تضمّ ثلاثة عناصر يخططون لاستهداف أعوان الأمن والعسكريين القاطنين بجهة سكنهم باستعمال أسلحة بيضاء، وقام اثنان منهم برصد عدد من الأمنيين تمهيدا لعملية تصفيتهم.
ولفتت الوزارة إلى أنه تمّ إيقاف كل عناصر الخلية التكفيرية بجهة قبلي من قبل الوحدة الوطنية للأبحاث في جرائم الإرهاب، واحتجاز مجموعة من الأسلحة البيضاء تمّ اخفاؤها بمحيط منزل أحدهم، وبالتحري معهم اعترفوا بما نسب إليهم ومبايعتهم لتنظيم "داعش" الإرهابي، وتمّت إحالة جميع المقبوض عليهم إلى القضاء المختص بمكافحة الإرهاب.
وأوضحت الوزارة، في بيان اليوم الثلاثاء، أن التحرّيات مع العناصر المقبوض عليها كشفت أن الخلية تعمل على نشر الأفكار المتشدّدة في الأوساط الطلابية وعقد اجتماعات تتناول فيها مسائل ذات توجه تكفيري، كما اعترفوا بأنهم بايعوا تنظيم "داعش" الإرهابي وأنّهم خططوا للتحول إلى بؤر التوتر قصد الانضمام إلى صفوف التنظيم الإرهابي وأنّهم ينشطون على شبكة الإنترنت والترويج لعمليات تنظيم "داعش" ارهابي عبر حسابات بموقع التواصل الإجتماعي "فيس بوك".
وأشارت الوزارة إلى أنه بتكثيف التحريات معهم اعترف أحدهم بنشاطه صلب خلية تكفيرية بولاية قبلي جنوب البلاد، تضمّ ثلاثة عناصر يخططون لاستهداف أعوان الأمن والعسكريين القاطنين بجهة سكنهم باستعمال أسلحة بيضاء، وقام اثنان منهم برصد عدد من الأمنيين تمهيدا لعملية تصفيتهم.
ولفتت الوزارة إلى أنه تمّ إيقاف كل عناصر الخلية التكفيرية بجهة قبلي من قبل الوحدة الوطنية للأبحاث في جرائم الإرهاب، واحتجاز مجموعة من الأسلحة البيضاء تمّ اخفاؤها بمحيط منزل أحدهم، وبالتحري معهم اعترفوا بما نسب إليهم ومبايعتهم لتنظيم "داعش" الإرهابي، وتمّت إحالة جميع المقبوض عليهم إلى القضاء المختص بمكافحة الإرهاب.
