الاخبار
موقع تونسي يكشف تفاصيل الاجتماع السري لقيادات الإخوان في باريس
السبت 24/ديسمبر/2016 - 08:02 م
طباعة
ta7ya-masr.com/262664
كشف موقع "تونسي سكريه" التونسي عن عقد اجتماع ضم قيادات جماعة الإخوان الإرهابية في مصر وإخوان تونس في 17 ديسمبر الجاري من أجل ترتيب المواقف في الوطن العربي.
وأوضحت الصحيفة أن هذا الاجتماع الذي جاء خلال الذكرى الأولى لثورة الياسمين، ضم العديد من القيادات الإخوانية المصرية الكبرى وكذلك التونسية، لوضع خارطة طريق للجماعة في الفترة المقبل لاسيما في مصر وتونس والجزائر وسوريا.
وبحسب الموقع فإن من بين الحاضرين، القيادي المصري محمد محسوب والمصري الأخر المقيم في أوروبا أحمد سالم، وشخصيات أخرى تابعة للتنظيم الدولي مثل عبد اللطيف مكي وسليم بن حمدان ومحمد هنيد ومحمد علي شاراد.
وبين الموقع أن الاجتماع الذي ضم "مرتزقي قطر" على حد وصف الموقع، وضع خارطة من الأهداف أولها إجراء ثورة في الجزائر ومحاولة الإطاحة بالرئيس التونسي الحالي الباجي قائد السبسي وكذلك المقاومة في سوريا.
وأشار الموقع إلى أن هذا الاجتماع جرى في مركز الدراسات العربية والتنمية المملوك للإخوان في باريس والممول من قطر الواقع في حي سيفن سبريتس بشارع سانت إيلين بالدائرة الثالثة عشر في باريس.
وبينت الصحيفة أن حضور محسوب، الذي كان يعمل وزير العلاقات مع البرلمان خلال عهد مرسي، كان سريا ورفض أن يلقي كلمة عامة أمام الحاضرين في الاجتماع.
وأوضحت الصحيفة أن هذا الاجتماع الذي جاء خلال الذكرى الأولى لثورة الياسمين، ضم العديد من القيادات الإخوانية المصرية الكبرى وكذلك التونسية، لوضع خارطة طريق للجماعة في الفترة المقبل لاسيما في مصر وتونس والجزائر وسوريا.
وبحسب الموقع فإن من بين الحاضرين، القيادي المصري محمد محسوب والمصري الأخر المقيم في أوروبا أحمد سالم، وشخصيات أخرى تابعة للتنظيم الدولي مثل عبد اللطيف مكي وسليم بن حمدان ومحمد هنيد ومحمد علي شاراد.
وبين الموقع أن الاجتماع الذي ضم "مرتزقي قطر" على حد وصف الموقع، وضع خارطة من الأهداف أولها إجراء ثورة في الجزائر ومحاولة الإطاحة بالرئيس التونسي الحالي الباجي قائد السبسي وكذلك المقاومة في سوريا.
وأشار الموقع إلى أن هذا الاجتماع جرى في مركز الدراسات العربية والتنمية المملوك للإخوان في باريس والممول من قطر الواقع في حي سيفن سبريتس بشارع سانت إيلين بالدائرة الثالثة عشر في باريس.
وبينت الصحيفة أن حضور محسوب، الذي كان يعمل وزير العلاقات مع البرلمان خلال عهد مرسي، كان سريا ورفض أن يلقي كلمة عامة أمام الحاضرين في الاجتماع.
