منوعات
مسئول أمن جزائري يكشف تفاصيل جديدة عن سرقة "كيم كاردشيان"
الثلاثاء 18/أكتوبر/2016 - 05:38 م
طباعة
ta7ya-masr.com/252527
كشفت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية تفاصيل جديدة حول حادث سرقة مجوهرات نجمة تليفزيون الواقع الأمريكية كيم كاردشيان والتي وقعت في العاصمة الفرنسية باريس أوائل الشهر الجاري.
وقالت الصحيفة إن المسئول عن أمن الفندق الذي كانت تقيم فيه "كيم"، قد تحدث للمرة الأولى عن تفاصيل الحادث، مؤكدًا أن الادعاءات التي خرجت وحملت الفندق مسئولية السرقة كانت بمثابة الصدمة.
وأجرت الصحيفة حوار مع مسئول الأمن والذي يدعى "عبد الرحمن" جزائري الجنسية ويبلغ من العمر 39 عامًا، وقال خلال الحوار إن الفندق بعد سلسلة مروعة من الثغرات الأمنية، وأنه قد حذر الإدارة أكثر من مرة بسبب هذه الثغرات.
وأضاف أن الكلمة السرية للباب الذي يعبر منه المشاهير لم تتغير منذ سنوات، وهو ما يعني أن الجميع يعرف هذه الكلمة، كما أن كافة الرموز الأمنية بالفندق لم تتغير منذ عام 2010.
وتابع "الهجوم على كيم استمر لقرابة 30 دقيقة داخل شقتها الفندقية، استخدم فيه المهاجمون أسلحة، وقاموا بسرقة مجوهراتها، بالإضافة إلى تقيدها في دورة المياه".
واستطرد قائلاً "الفندق لا يوجد به كاميرات مراقبة خصوصًا في الممرات منذ 6 سنوات، ودائمًا ما تعتمد الإدارة على حارس أمن واحد في الخدمة".
وأكد أنه على الرغم من مرور أسبوعين على حادث الاعتداء على "كيم" لم تقوم إدارة الفندق بتغيير كلمات المرور السرية أو تغيير سياستها الأمنية.
وتابع "إدارة الفندق تعمدت عدم تثبيت دوائر تلفزيوينة مغلقة وكاميرات حيث لا يمكنها تصوير العملاء الأثرياء والشخصيات العامة حتى لا يمكن رصد العاهرات أو شركاء العمل السريين أو أي شئ من هذا القبيل".
وأكدت الصحيفة إن الحارس الجزائري يعد هو الشاهد الوحيد على الحادث، حيث تم العثور عليه مكبل اليدين بعد تهديده بالسلاح من قبل الجناة الذين اجبروه على التعاون معهم.
وقالت الصحيفة إن المسئول عن أمن الفندق الذي كانت تقيم فيه "كيم"، قد تحدث للمرة الأولى عن تفاصيل الحادث، مؤكدًا أن الادعاءات التي خرجت وحملت الفندق مسئولية السرقة كانت بمثابة الصدمة.
وأجرت الصحيفة حوار مع مسئول الأمن والذي يدعى "عبد الرحمن" جزائري الجنسية ويبلغ من العمر 39 عامًا، وقال خلال الحوار إن الفندق بعد سلسلة مروعة من الثغرات الأمنية، وأنه قد حذر الإدارة أكثر من مرة بسبب هذه الثغرات.
وأضاف أن الكلمة السرية للباب الذي يعبر منه المشاهير لم تتغير منذ سنوات، وهو ما يعني أن الجميع يعرف هذه الكلمة، كما أن كافة الرموز الأمنية بالفندق لم تتغير منذ عام 2010.
وتابع "الهجوم على كيم استمر لقرابة 30 دقيقة داخل شقتها الفندقية، استخدم فيه المهاجمون أسلحة، وقاموا بسرقة مجوهراتها، بالإضافة إلى تقيدها في دورة المياه".
واستطرد قائلاً "الفندق لا يوجد به كاميرات مراقبة خصوصًا في الممرات منذ 6 سنوات، ودائمًا ما تعتمد الإدارة على حارس أمن واحد في الخدمة".
وأكد أنه على الرغم من مرور أسبوعين على حادث الاعتداء على "كيم" لم تقوم إدارة الفندق بتغيير كلمات المرور السرية أو تغيير سياستها الأمنية.
وتابع "إدارة الفندق تعمدت عدم تثبيت دوائر تلفزيوينة مغلقة وكاميرات حيث لا يمكنها تصوير العملاء الأثرياء والشخصيات العامة حتى لا يمكن رصد العاهرات أو شركاء العمل السريين أو أي شئ من هذا القبيل".
وأكدت الصحيفة إن الحارس الجزائري يعد هو الشاهد الوحيد على الحادث، حيث تم العثور عليه مكبل اليدين بعد تهديده بالسلاح من قبل الجناة الذين اجبروه على التعاون معهم.
