الاخبار
تحذيرات من تجنيد الشباب المهاجرين لاستخدامهم في عمليات إرهابية
الخميس 29/سبتمبر/2016 - 01:27 م
طباعة
ta7ya-masr.com/248699
قال المستشار محمود الجمل، رئيس المؤسسة الوطنية لمكافحة الإرهاب والتطرف، إن قضية الهجرة غير الشرعية لها أسباب كثيرة منها ما يخص الشباب وتتمثل فى عدم إحساسهم بالمسئولية وضعف شعورهم بالانتماء للوطن وعدم الاهتمام بالقضايا التى تخص الوطن، بالإضافة إلى تفكير الشباب فى الكسب السريع بدون أى تعب، ولا يقبلوا العمل فى وظائف بعيدة عن مؤهلاته.
وأكد الجمل فى بيان صحفى له، أن هناك أسباب أخرى للهجرة غير الشرعية تتعلق بالدولة من خلال عدم اهتمام الدولة الكافى بالشباب فى سوق العمل وبثقافتهم الفكرية وعدم الاهتمام ببث روح الانتماء فى الشباب بالمدارس والجامعات، بالإضافة إلى عدم وجود قوانين رادعة من الدولة للقضاء على الهجرة غير الشرعية.
وأشار رئيس المؤسسة إلى أن هناك حلول للقضاء على الهجرة غير الشرعية من خلال تعليم الطفل فى مراحله الأولى أن يحافظ على البلد ويخاف عليها ويحترم عمله، مؤكدا على ضرورة وجود قانون رادع للهجرة غير الشرعية يقوم بإصداره مجلس النواب، على أن يتم تطبيق القانون الذى سيشرعه البرلمان ولا يكون مجرد قانون فقط.
وكشف الجمل عن وجود علاقة قوية بين الهجرة غير الشرعية والإرهاب، حيث يتم تجنيد الشباب فى السن من 16 الى 25 عاما، لاستخدامهم فى أعمال إرهابية أثناء سفرهم خارج البلاد من خلال الهجرة غير الشرعية ، مؤكدا أن هؤلاء الشباب يتعرضون لإرهاب فكرى، حيث يتم استغلال ظروف هروبهم خارج البلاد وعدم انتماءهم للبلد وسخطهم على الظروف الاجتماعية للقيام بعمليات إرهابية وتدمير مستقبلهم.
وأكد الجمل فى بيان صحفى له، أن هناك أسباب أخرى للهجرة غير الشرعية تتعلق بالدولة من خلال عدم اهتمام الدولة الكافى بالشباب فى سوق العمل وبثقافتهم الفكرية وعدم الاهتمام ببث روح الانتماء فى الشباب بالمدارس والجامعات، بالإضافة إلى عدم وجود قوانين رادعة من الدولة للقضاء على الهجرة غير الشرعية.
وأشار رئيس المؤسسة إلى أن هناك حلول للقضاء على الهجرة غير الشرعية من خلال تعليم الطفل فى مراحله الأولى أن يحافظ على البلد ويخاف عليها ويحترم عمله، مؤكدا على ضرورة وجود قانون رادع للهجرة غير الشرعية يقوم بإصداره مجلس النواب، على أن يتم تطبيق القانون الذى سيشرعه البرلمان ولا يكون مجرد قانون فقط.
وكشف الجمل عن وجود علاقة قوية بين الهجرة غير الشرعية والإرهاب، حيث يتم تجنيد الشباب فى السن من 16 الى 25 عاما، لاستخدامهم فى أعمال إرهابية أثناء سفرهم خارج البلاد من خلال الهجرة غير الشرعية ، مؤكدا أن هؤلاء الشباب يتعرضون لإرهاب فكرى، حيث يتم استغلال ظروف هروبهم خارج البلاد وعدم انتماءهم للبلد وسخطهم على الظروف الاجتماعية للقيام بعمليات إرهابية وتدمير مستقبلهم.