جريدة تحيا مصر

اخر الأخبار
جهينه ترعى مسابقتي مصر للطهي والباريستا خلال مشاركتها في معرض كافيكس 2024 قريباً.. هواوي تكشف عن مستقبل تقنية السيلفي مع إطلاق سلسلة HUAWEI nova 12 في مصر اتصالات من e& في مصر تتعاون مع وزارة الشباب والرياضة لتطوير مراكز شباب لخدمة ذوي الهمم بأنحاء الجمهورية مجموعة الأجهزة المنزلية الجديدة من الشركة تستقطب الأنظار في معرض إل جي لمنطقة الشرق الأوسط وإفريقيا 2024 الذي أقيم في أبوظبي هواوي تكشف النقاب عن GoPaintفي السابع من مايو: تطبيق رسم جديد تمامًا تم تطويره ليوفر متعة الإبداع للجماهير ريلمي تطلق سلسلة نوت الجديد تجمع بين الأداء الممتاز والسعر المناسب تقرير لـ اندرايف : سائقو الشحن يحققون متوسط دخل ما بين 21,000 و 31,000 ألف جنيه شهرياً "تحيا مصر" تنعي محمد العزب مدير العلاقات العامة والإعلام بالمصرية للاتصالات اللواء إ. ح. صلاح المعداوي يهنئ القيادة السياسية وجميع عمال مصر بمناسبة عيد العمال" اللواء إ. ح. صلاح المعداوي يهنئ القيادة السياسية وجميع عمال مصر بمناسبة عيد العمال"
ads

عربي وعالمي

صحف السعودية تهتم بقضايا المنطقة

الأربعاء 14/سبتمبر/2016 - 09:59 ص
تحيا مصر
طباعة
اهتمت صحف السعودية الصادرة اليوم الأربعاء بقضايا المنطقة وخاصة الأزمة اليمنية كما اهتمت من جهة أخرى بالتشريع الأمريكي الأخير الذى أثار جدلا واسعا فى العالم العربى، فيما أبرزت تأكيدات خادم الحرمين الشريفين أمس خلال استقباله رؤساء وفود الحج بمنى رفض المملكة القاطع تحقيق أى أغراض سياسية فى الحج.
فمن جانبها أشارت صحيفة "الشرق الأوسط" الدولية فى طبعتها السعودية إلى قصف طائرات التحالف العربى أمس٬ لمواقع عديدة في العاصمة اليمنية صنعاء والتى استهدفت إحدى الغارات جزءا من مصنع السنيدار الكائن جوار القاعدة الجوية في شمال العاصمة٬ والذي تستخدمه الميليشيات منشأة عسكرية لانتاج العتاد الحربي.
ونقلت عن مصادر مطلعة في صنعاء تصريحها للصحيفة أن الميليشيات الحوثية٬ وعقب احتلالها للعاصمة صنعاء في سبتمبر ٬2014 عملت على تحويل المصنع الخاص بالمضخات والأنابيب الحديدية٬ إلى وحدة إنتاج حربي٬ في إطار نشاطها لصناعة الصواريخ المحلية وتطوير بقية الصواريخ٬ بخبراء أجانب٬ وفقا للمصادر.
من جهة أخرى وحول التشريع الامريكى، ذكرت "الشرق الاوسط" أنه بموازاة تهديد البيت الأبيض باستخدام الفيتو ضد مشروع "قانون العدالة ضد رعاة الإرهاب" الذي أقره مجلسا الشيوخ والنواب الأمريكيان ويسمح لعائلات ضحايا هجمات 11 سبتمبر مقاضاة الدول التي تورط رعاياها في عمليات إرهابية داخل الولايات المتحدة في المحاكم الأمريكية٬ يسعى الرئيس الأمريكي باراك أوباما إلى تفادي "أبغض الحلال" هذا وذلك بثني النواب الديمقراطيين عن دعم القانون لا سيما أن بعضهم صوت له لدوافع انتخابية.
ونقلت عن جون الترمان٬ خبير شؤون الشرق الأوسط بمعهد الدراسات الاستراتيجية والدولية٬ قوله للشرق الأوسط إنه «من المحتمل أن تكون هناك نقاط تقنية وجوانب إجرائية تحول دون أن يصبح القانون ساريا٬ مشيرا إلى أن مشروع القانون يخلق حالة واضحة من القلق ومن ذلك قلق مسؤولي البيت الأبيض من أن تسن دول أخرى قوانين مماثلة له، مضيفا "إذا سار الكونجرس في طريق تمرير القانون٬ فإن هذا يفتح الطريق أمام أي شخص في أي دولة لمقاضاة الحكومة الأمريكية٬ وسينتهي الأمر إلى إنفاق وقت طويل ومجهود كبير في الدفاع عن الولايات المتحدة في المحاكم الأجنبية.
كما نقلت عن أحد المساعدين لنواب الكونجرس تصريحه للصحيفة إن النواب كانوا حريصين على الخروج بالتصويت على مشروع القانون الذي يرعاه النائب الديمقراطي عن نيويورك جيرولد نادلر ليحمل رسالة رمزية إلى أسر ضحايا هجمات سبتمبر في توقيت إحياء الذكرى الـ15 للهجمات.
من جهة اخرى وبعنوان "الحج شعيرة دينية لا سياسة" أشارت صحيفة "الشرق" الى تأكيدات خادم الحرمين الشريفين امس رفض المملكة تسيس الحج وقالت إنه "من خلال نجاح شعيرة الحج لعام 2016 تكون المملكة بكافة قياداتها قد أحكمت القبضة على أي مندس أو مثير للفتنة حاول تشويه صورة المملكة عربيا وعالميا مضيفة أنه وبعد افتتاح كافة المشاريع التي تخدم الحجاج في تنقلاتهم وإقامتهم وتوفير كافة السبل لراحتهم؛ استطاع الملك سلمان أن يقدم رسالة واضحة للعالم كافة أن المملكة وحدها تملك شرف خدمة الحجاج، وأن أي محاولة للنيل من سياسة المملكة الداخلية والخارجية سترتد على صاحبها.
وبعنوان "الملك سلمان شخص الداء ووصف الدواء" قالت صحيفة "عكاظ" إن المملكة التي تعتز وتشرف بخدمة الحرمين الشريفين وقاصديهما، دأبت على تسخير كل إمكاناتها لخدمة ضيوف الرحمن، والسهر على راحتهم، وتوفير كل السبل لتسهيل أدائهم لمناسكهم بكل يسر وطمأنينة، ستمضي في رسالتها السامية خدمة للإسلام والمسلمين، تاركة لغيرها من المغرضين والحاسدين النعيق واللهاث وراء السراب، وحتما سيموتون بغيظهم ما لم يتداركوا واقعهم المرير ويعودوا إلى جادة الصواب إن كانوا يعقلون.
بدورها وبعنوان "النقيضان.. الحج والسياسة " قالت "الرياض" هذه الشعيرة ليست مناسبة يمكن الخوض في السياسة فيها، بل على العكس هي عبادة كبقية العبادات يجب الاخلاص فيها لله عز وجل والابتعاد عن الشوائب التي تفسدها وتذهب اجرها العظيم الذي وعد الله عباده به، على العكس الحج مناسبة يكون المسلمين فيها على قلب رجل واحد كما يجب ان يكونوا، يجمعهم الاخلاص في العبادة ولا تفرقهم خلافاتهم حال التزموا شرع الله بتنفيذ اوامره واجتناب نواهيه.

إرسل لصديق

ads

تصويت

ما هي توقعاتك لقرار البنك المركزي بشأن أسعار الفائدة

ما هي توقعاتك لقرار البنك المركزي بشأن أسعار الفائدة

تابعنا على فيسبوك

تابعنا على تويتر