عربي وعالمي
موسكو تدعو الفرقاء الليبيين للمشاركة في تشكيل حكومة موحدة
الجمعة 09/سبتمبر/2016 - 07:16 م
طباعة
ta7ya-masr.com/244259
دعت وزارة الخارجية الروسية، اليوم الجمعة إلى مشاركة جميع القوى السياسية الأساسية والجماعات القبيلية الليبية في تشكيل حكومة موحدة في البلاد.
ونقلت قناة (روسيا اليوم) عن الخارجية قولها -في بيان- إنه تم خلال لقاء المبعوث الخاص للرئيس الروسي إلى الشرق الأوسط وإفريقيا نائب وزير الخارجية ميخائيل بوجدانوف مع المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى ليبيا مارتن كوبلر تبادل الآراء حول الوضع في ليبيا بالتركيز على الجوانب المختلفة لتنفيذ الاتفاق السياسي بين الليبيين، الموقع برعاية الأمم المتحدة في مدينة الصخيرات المغربية في 17 ديسمبر عام 2015، والذي يشمل تشكيل حكومة وفاق وطني في ليبيا".
وأضاف البيان أنه تم الإشارة إلى أهمية تنفيذ القرار رقم 225 لمجلس الأمن الدولي، وذلك بالحفاظ على اتفاقيات مدينة الصخيرات باعتبارها العنصر الرئيسي لتسوية الأزمة السياسية الداخلية.
وأكد البيان، أنه خلال اللقاء تم التأكيد على ضرورة مشاركة ممثلي جميع القوى السياسية والمجموعات القبلية والمناطق في البلاد، في تشكيل حكومة موحدة في ليبيا.
وأشار البيان إلى التأكيد على أهمية الوصول بأسرع وقت إلى توافق بالآراء حول القضايا الخلافية المتبقية، ما يسمح لحكومة البلاد بالبدء في معالجة المشكلات الداخلية الحالية، بما في ذلك المواجهة الفعالة للتهديد الإرهابي المتزايد.
ونقلت قناة (روسيا اليوم) عن الخارجية قولها -في بيان- إنه تم خلال لقاء المبعوث الخاص للرئيس الروسي إلى الشرق الأوسط وإفريقيا نائب وزير الخارجية ميخائيل بوجدانوف مع المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى ليبيا مارتن كوبلر تبادل الآراء حول الوضع في ليبيا بالتركيز على الجوانب المختلفة لتنفيذ الاتفاق السياسي بين الليبيين، الموقع برعاية الأمم المتحدة في مدينة الصخيرات المغربية في 17 ديسمبر عام 2015، والذي يشمل تشكيل حكومة وفاق وطني في ليبيا".
وأضاف البيان أنه تم الإشارة إلى أهمية تنفيذ القرار رقم 225 لمجلس الأمن الدولي، وذلك بالحفاظ على اتفاقيات مدينة الصخيرات باعتبارها العنصر الرئيسي لتسوية الأزمة السياسية الداخلية.
وأكد البيان، أنه خلال اللقاء تم التأكيد على ضرورة مشاركة ممثلي جميع القوى السياسية والمجموعات القبلية والمناطق في البلاد، في تشكيل حكومة موحدة في ليبيا.
وأشار البيان إلى التأكيد على أهمية الوصول بأسرع وقت إلى توافق بالآراء حول القضايا الخلافية المتبقية، ما يسمح لحكومة البلاد بالبدء في معالجة المشكلات الداخلية الحالية، بما في ذلك المواجهة الفعالة للتهديد الإرهابي المتزايد.
