توك شو
«مبروك عطية»: الأضحية تنحصر في الأبقار أو الجمال
الجمعة 02/سبتمبر/2016 - 06:29 م
طباعة
ta7ya-masr.com/242804
رد الدكتور مبروك عطية أستاذ ورئيس قسم اللغة العربية بجامعة الأزهر، على سؤال أحد المتصلين حول رأي الشرع في تضحية غير القادر بـ«ديك»
وأجاب الدكتور المتصل خلال برنامج «كلمة السر» المذاع على قناة «إم بي سي مصر» أن الأضحية تنحصر في الأبقار أو الجمال فيما تظل التضحية بخروف حيلة العاجز، لافتًا إلى أن الأضحية في النهاية سنة للقادر.
وأكد مبروك عطية، أنه ومعشر علماء الأزهر لا يقومون بفرض الوصاية على الدين والمسلمين، مبديًا استياءه الشديد إزاء مثل هذا الاتهام.
كان الدكتور سعد الدين الهلالي أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر، هاجم بالأمس، شوقي علام مفتي الجمهورية، بعد قول الأخير أن النص الشرعي حدد أن تكون الأضحية من الغنم أو الماعز أو الابل أو البقر والجاموس، دون أن يذكر النص الذي استند عليه في هذه المسألة.
واتهم الهلالي، مفتي الجمهورية خلال حواره مع الإعلامي حمدي رزق، برنامج «نظرة»، المذاع على فضائية «صدى البلد»، بأنه قدم رأي دون آخر في هذه المسألة، مؤكدًا أن تقديم رأي دون الأخر يعني تقديم فقه أو تفسير بشري بوصفه دينًا، متسائلًا: "طب والتفسير الثاني في هذه المسألة أكله ولا ضيعه!؟".
وجدد اتهامه لمفتي الجمهورية، بأنه قال معلومات قديمة منسوبة لعلماء سبقونا بألف واربعمائة عام وقدمها كما لو أنه صاحبها والمتحدث عن الإسلام، مضيفًا: "هي دي سرقة الإسلام والوصاية الدينية والكهنوت الديني.
وأضاف: "الأستاذ اللي درس لهم فقه مقارن في الأزهر، قال لهم الرأي والرأي الآخر، متسائلًا: "كيف يخرجوا على الجمهور وينتقوا رأي واحد فقط؟!"، متهمًا أياهم بالخيانة العلمية.
وأجاب الدكتور المتصل خلال برنامج «كلمة السر» المذاع على قناة «إم بي سي مصر» أن الأضحية تنحصر في الأبقار أو الجمال فيما تظل التضحية بخروف حيلة العاجز، لافتًا إلى أن الأضحية في النهاية سنة للقادر.
وأكد مبروك عطية، أنه ومعشر علماء الأزهر لا يقومون بفرض الوصاية على الدين والمسلمين، مبديًا استياءه الشديد إزاء مثل هذا الاتهام.
كان الدكتور سعد الدين الهلالي أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر، هاجم بالأمس، شوقي علام مفتي الجمهورية، بعد قول الأخير أن النص الشرعي حدد أن تكون الأضحية من الغنم أو الماعز أو الابل أو البقر والجاموس، دون أن يذكر النص الذي استند عليه في هذه المسألة.
واتهم الهلالي، مفتي الجمهورية خلال حواره مع الإعلامي حمدي رزق، برنامج «نظرة»، المذاع على فضائية «صدى البلد»، بأنه قدم رأي دون آخر في هذه المسألة، مؤكدًا أن تقديم رأي دون الأخر يعني تقديم فقه أو تفسير بشري بوصفه دينًا، متسائلًا: "طب والتفسير الثاني في هذه المسألة أكله ولا ضيعه!؟".
وجدد اتهامه لمفتي الجمهورية، بأنه قال معلومات قديمة منسوبة لعلماء سبقونا بألف واربعمائة عام وقدمها كما لو أنه صاحبها والمتحدث عن الإسلام، مضيفًا: "هي دي سرقة الإسلام والوصاية الدينية والكهنوت الديني.
وأضاف: "الأستاذ اللي درس لهم فقه مقارن في الأزهر، قال لهم الرأي والرأي الآخر، متسائلًا: "كيف يخرجوا على الجمهور وينتقوا رأي واحد فقط؟!"، متهمًا أياهم بالخيانة العلمية.
