عربي وعالمي
حليف لميركل يقول اسكتلندا محل ترحيب للانضمام إلى الاتحاد الأوروبي
الأحد 26/يونيو/2016 - 06:33 م
طباعة
ta7ya-masr.com/229000
قال مشرع ألماني كبير وحليف للمستشارة أنجيلا ميركل إن اسكتلندا مستقلة ستكون محل ترحيب للانضمام إلى الاتحاد الأوروبي بعد تصويت بريطانيا للخروج من الكتلة الأوروبية.
وقال المشرع جونتر كريشبوم وهو عضو بحزب المحافظين الذي تتزعمه ميركل ورئيس لجنة الشؤون الأوروبية في البرلمان "الاتحاد الأوروبي سيظل يتألف من 28 عضوا لأنني اعتقد أن اسكتلندا ستجري استفتاء جديدا على الاستقلال (عن بريطانيا) والذي سيكون ناجحا."
وأضاف لصحيفة فيلت ام زونتاج "يجب أن نستجيب سريعا لطلب قبول من دولة صديقة للاتحاد الأوروبي."
وقالت نيكولا ستيرجن رئيسة وزراء اسكتلندا يوم الأحد إن اسكتلندا ستفعل كل ما بوسعها للبقاء في الاتحاد الأوروبي بما في ذلك إمكانية إعاقة تشريع بشأن خروج بريطانيا من الكتلة الأوروبية.
وصوتت اسكتلندا التي يقطنها خمسة ملايين شخص لصالح البقاء داخل الاتحاد الأوروبي بنسبة 62 بالمئة مقابل 38 بالمئة في استفتاء الخميس مما يضعها على خلاف مع بريطانيا التي صوتت ككل بنسبة 52 بالمئة لصالح الخروج من الاتحاد مقابل 48 بالمئة للبقاء بداخله.
وفي استفتاء أجري 2014 وافقت اسكتلندا بنسبة 55 في المئة مقابل 45 في المئة على البقاء كجزء من المملكة المتحدة لكن استطلاعات الرأي تشير إلى أن التأييد للاستقلال تزايد منذ ذلك الحين.
وقال المشرع جونتر كريشبوم وهو عضو بحزب المحافظين الذي تتزعمه ميركل ورئيس لجنة الشؤون الأوروبية في البرلمان "الاتحاد الأوروبي سيظل يتألف من 28 عضوا لأنني اعتقد أن اسكتلندا ستجري استفتاء جديدا على الاستقلال (عن بريطانيا) والذي سيكون ناجحا."
وأضاف لصحيفة فيلت ام زونتاج "يجب أن نستجيب سريعا لطلب قبول من دولة صديقة للاتحاد الأوروبي."
وقالت نيكولا ستيرجن رئيسة وزراء اسكتلندا يوم الأحد إن اسكتلندا ستفعل كل ما بوسعها للبقاء في الاتحاد الأوروبي بما في ذلك إمكانية إعاقة تشريع بشأن خروج بريطانيا من الكتلة الأوروبية.
وصوتت اسكتلندا التي يقطنها خمسة ملايين شخص لصالح البقاء داخل الاتحاد الأوروبي بنسبة 62 بالمئة مقابل 38 بالمئة في استفتاء الخميس مما يضعها على خلاف مع بريطانيا التي صوتت ككل بنسبة 52 بالمئة لصالح الخروج من الاتحاد مقابل 48 بالمئة للبقاء بداخله.
وفي استفتاء أجري 2014 وافقت اسكتلندا بنسبة 55 في المئة مقابل 45 في المئة على البقاء كجزء من المملكة المتحدة لكن استطلاعات الرأي تشير إلى أن التأييد للاستقلال تزايد منذ ذلك الحين.