الاخبار
بعد انتشال الصندوق الأسود.. أغرب 3 روايات في حادث الطائرة المصرية
الثلاثاء 21/يونيو/2016 - 11:40 ص
طباعة
ta7ya-masr.com/228053
أوشكت لجنة التحقيق في واقعة تحطم الطائرة المصرية المنكوبة، من تحديد ملابسات الحادث، بعدما عثرت سفينة بحث، على مسجل قمرة القيادة، وهو الجزء الأهم في الصندوق الأسود للطائرة.
وسقطت طائرة مصرية من طراز إيرباص إيه 320 في البحر المتوسط في وقت مبكر من صباح يوم 19 مايو، وهي في طريقها إلى القاهرة قادمة من باريس.
وفتح غموض الحادث الباب أمام العديد من التخمينات والروايات، نرصد أغرب ثلاثة منها في سياق السطور التالية.
«الشعاع الكهرومغناطيسي»
الرواية الأولى تبنّاها الخبير الاستراتيجي، اللواء «حسام سويلم»، الذي رأى أن استهداف الطائرة المصرية يأتي في إطار ما وصفه بـ "حروب الجيل الخامس".
وقال إن كل الشواهد تؤكّد أن الطائرة أسقطت بـ "أشعة كهرومغناطيسية".
و يستند «سويلم» إلى حركة الطائرة المفاجئة قبل سقوطها، وعدم تلقي أي رسائل استغاثة.
ويربط الخبير الإستراتيجي بين الحادث والحرائق التي شهدتها مصر الفترة الماضية، والزلزال الذي ضرب مصر والسعودية، مؤخرا.
ويوضح أن أسلحة الجيل الخامس التي تمتلكها فقط أمريكا وروسيا، هي القادرة على فعل ذلك.
«جسم فضائي»
وكالة «دوغان» التركية للأنباء، ذكرت رواية أخرى، نقلا عن طيارين تركيين، ادّعيا رؤية جسم غامض يشع ضوء أخضر، أثناء قيادتهما لطائرة مدنية تركية بالقرب من موقع اختفاء الطائرة المصرية، في وقت متزامن لسقوطها.
وقالت الوكالة إن طاقم الطائرة التركية أبلغ برج مطار «أتاتورك» الدولي باسطنبول، برؤية الجسم الغامض الذي حلّق فوق طائرتهم، واختفى فجأة، بحركات سريعة تشبه ما يتداول عن ما يُسمى الـ "يوفو" أو الأطباق الطائرة.
«انفجار نيزك»
صحيفة «ديلي إكسبريس» البريطانية، ادّعت رواية ثالثة، فقالت إن صخرة ضخمة «نيزك» يبلغ وزنها نحو 10آلاف طن، وتسير بسرعة 67 ألف ميل في الساعة، انفجرت في الغلاف الجوي للأرض.
وأضافت أن النيزك تحطم إلى الآلاف من الأجزاء الصغيرة، وانتشرت على مساحات واسعة من العالم من بينها منطقة الشرق الأوسط.
واحتملت الصحيفة أن يكون شظايا النيزك الذي رصده محطة المراقبة الفضائية الروسية في طاجيكستان، قد أصابت جسم الطائرة المصرية، ما تسبب في إصابتها بخلل، وتحطمها.
وسقطت طائرة مصرية من طراز إيرباص إيه 320 في البحر المتوسط في وقت مبكر من صباح يوم 19 مايو، وهي في طريقها إلى القاهرة قادمة من باريس.
وفتح غموض الحادث الباب أمام العديد من التخمينات والروايات، نرصد أغرب ثلاثة منها في سياق السطور التالية.
«الشعاع الكهرومغناطيسي»
الرواية الأولى تبنّاها الخبير الاستراتيجي، اللواء «حسام سويلم»، الذي رأى أن استهداف الطائرة المصرية يأتي في إطار ما وصفه بـ "حروب الجيل الخامس".
وقال إن كل الشواهد تؤكّد أن الطائرة أسقطت بـ "أشعة كهرومغناطيسية".
و يستند «سويلم» إلى حركة الطائرة المفاجئة قبل سقوطها، وعدم تلقي أي رسائل استغاثة.
ويربط الخبير الإستراتيجي بين الحادث والحرائق التي شهدتها مصر الفترة الماضية، والزلزال الذي ضرب مصر والسعودية، مؤخرا.
ويوضح أن أسلحة الجيل الخامس التي تمتلكها فقط أمريكا وروسيا، هي القادرة على فعل ذلك.
«جسم فضائي»
وكالة «دوغان» التركية للأنباء، ذكرت رواية أخرى، نقلا عن طيارين تركيين، ادّعيا رؤية جسم غامض يشع ضوء أخضر، أثناء قيادتهما لطائرة مدنية تركية بالقرب من موقع اختفاء الطائرة المصرية، في وقت متزامن لسقوطها.
وقالت الوكالة إن طاقم الطائرة التركية أبلغ برج مطار «أتاتورك» الدولي باسطنبول، برؤية الجسم الغامض الذي حلّق فوق طائرتهم، واختفى فجأة، بحركات سريعة تشبه ما يتداول عن ما يُسمى الـ "يوفو" أو الأطباق الطائرة.
«انفجار نيزك»
صحيفة «ديلي إكسبريس» البريطانية، ادّعت رواية ثالثة، فقالت إن صخرة ضخمة «نيزك» يبلغ وزنها نحو 10آلاف طن، وتسير بسرعة 67 ألف ميل في الساعة، انفجرت في الغلاف الجوي للأرض.
وأضافت أن النيزك تحطم إلى الآلاف من الأجزاء الصغيرة، وانتشرت على مساحات واسعة من العالم من بينها منطقة الشرق الأوسط.
واحتملت الصحيفة أن يكون شظايا النيزك الذي رصده محطة المراقبة الفضائية الروسية في طاجيكستان، قد أصابت جسم الطائرة المصرية، ما تسبب في إصابتها بخلل، وتحطمها.
