عربي وعالمي
قاتل النائبة البريطانية جو كوكس يمثل أمام المحكمة السبت
السبت 18/يونيو/2016 - 12:04 م
طباعة
ta7ya-masr.com/227527
قالت الشرطة إنها اتهمت رجلا بقتل النائبة البريطانية جو كوكس ومن المقرر أن يمثل أمام محكمة وستمنستر يوم السبت.
وقالت شرطة وست يوركشير يوم على موقعها على الإنترنت إن توماس مير (52 عاما) اتُهم بقتل كوكس (41 عاما) وهي أم لطفلين وعضو في حزب العمال اليساري المعارض وممن كانوا يؤيدون بقاء بريطانيا في الاتحاد الأوروبي. وكان المشتبه به أطلق النار على كوكس ثم طعنها حتى الموت في الشارع بدائرتها الانتخابية بشمال انجلترا يوم الخميس.
واستهدفت كوكس أثناء إعدادها لجلسة تقدم فيها النصح لأفراد دائرتها.
وما زال رجل يبلغ من العمر 77 عاما كان تدخل لحماية كوكس في المستشفى وحالته مستقرة بعد أن عانى من إصابة بالغة في البطن.
وسيمثل مير الذي يعيش في بلدة بيرستال في يوركشير حيث قتلت كوكس أمام محكمة وستمنستر يوم السبت بعد اتهامه بالقتل والإيذاء البدني الخطير وحيازة سلاح ناري بنية ارتكاب جريمة جنائية وحيازة سلاح هجومي.
وانضم رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون يوم الجمعة لزعيم حزب العمال جيريمي كوربين في وضع أكاليل زهور في بيرستال وقال كوربين عن الجريمة "قتلها عمل خسيس".
ووافق كاميرون على عقد جلسة للبرلمان يوم الاثنين للسماح للنواب بتقديم تعازيهم في وفاة النائبة التي انتخبت في البرلمان عام 2015.
وأثار قتلها جدلا في بريطانيا -التي يوجد بها إجراءات صارمة فيما يتعلق بحيازة السلاح- بشأن سلامة أعضاء البرلمان كما صعد من وتيرة المواجهة السياسية في البلاد بشأن الاستفتاء الذي سيجري حول بقاء بريطانيا في الاتحاد الأوروبي ويثير تساؤلات أيضا بشأن ما إذا كان قتلها سيؤثر على نتيجة الاستفتاء.
وكان كل من يؤيدون بقاء بريطانيا في الاتحاد الأوروبي ومن يعارضون ذلك جمدوا حملاتهم القومية حتى يوم الأحد على الأقل بعد قتل كوكس.
وكانت كوكس تؤيد بقاء بريطانيا في الاتحاد الأوروبي . وقام رجل قال شهود إنه كان يصيح "بريطانيا أولا" بإطلاق النار وطعنها في دائرتها الانتخابي يوم الخميس.
وقالت شرطة وست يوركشير يوم على موقعها على الإنترنت إن توماس مير (52 عاما) اتُهم بقتل كوكس (41 عاما) وهي أم لطفلين وعضو في حزب العمال اليساري المعارض وممن كانوا يؤيدون بقاء بريطانيا في الاتحاد الأوروبي. وكان المشتبه به أطلق النار على كوكس ثم طعنها حتى الموت في الشارع بدائرتها الانتخابية بشمال انجلترا يوم الخميس.
واستهدفت كوكس أثناء إعدادها لجلسة تقدم فيها النصح لأفراد دائرتها.
وما زال رجل يبلغ من العمر 77 عاما كان تدخل لحماية كوكس في المستشفى وحالته مستقرة بعد أن عانى من إصابة بالغة في البطن.
وسيمثل مير الذي يعيش في بلدة بيرستال في يوركشير حيث قتلت كوكس أمام محكمة وستمنستر يوم السبت بعد اتهامه بالقتل والإيذاء البدني الخطير وحيازة سلاح ناري بنية ارتكاب جريمة جنائية وحيازة سلاح هجومي.
وانضم رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون يوم الجمعة لزعيم حزب العمال جيريمي كوربين في وضع أكاليل زهور في بيرستال وقال كوربين عن الجريمة "قتلها عمل خسيس".
ووافق كاميرون على عقد جلسة للبرلمان يوم الاثنين للسماح للنواب بتقديم تعازيهم في وفاة النائبة التي انتخبت في البرلمان عام 2015.
وأثار قتلها جدلا في بريطانيا -التي يوجد بها إجراءات صارمة فيما يتعلق بحيازة السلاح- بشأن سلامة أعضاء البرلمان كما صعد من وتيرة المواجهة السياسية في البلاد بشأن الاستفتاء الذي سيجري حول بقاء بريطانيا في الاتحاد الأوروبي ويثير تساؤلات أيضا بشأن ما إذا كان قتلها سيؤثر على نتيجة الاستفتاء.
وكان كل من يؤيدون بقاء بريطانيا في الاتحاد الأوروبي ومن يعارضون ذلك جمدوا حملاتهم القومية حتى يوم الأحد على الأقل بعد قتل كوكس.
وكانت كوكس تؤيد بقاء بريطانيا في الاتحاد الأوروبي . وقام رجل قال شهود إنه كان يصيح "بريطانيا أولا" بإطلاق النار وطعنها في دائرتها الانتخابي يوم الخميس.