منوعات
"كشف المؤخرات".. موضة مرفوضة في 2016
الأربعاء 01/يونيو/2016 - 01:45 م
طباعة
ta7ya-masr.com/224486
للموضة عشاقها ومحبيها ومريديها خاصة من الفتيات، الذين يسعين إلى الأناقة طيلة الوقت، إلا أن ما ظهر مؤخرا من أحدث تقليعات «موضة البنات» أثار الكثير والكثير من الجدل، فبين ليلة وضحاها حملت الموضة بنطالا ممزق من الخلف.
فعادت ما نتلقى تقليعات الموضة في مجتمعنا بالترحيب، إلا أن موضة «جينز الخلفية» استقبلها المجتمع المصري بكثير من الجدل والرفض..
ويقول الدكتور هشام بحري، أستاذ الطب النفسي بجامعة الأزهر، «جينز الخلفية» وغيره من تقليعات الموضة يعطي فكرة سيئة لا تتناسب مع مجتمعنا المصري ولا أخلاقيات المصريين.
وأضاف «بحري» في تصريحات خاصة لـ«جورنال مصر»، أن اختلاف الأجيال دافعا رئيسيا وراء ارتداء «بنطولات جينز الخلفية»، حيث يعتقد كل جيل أنه لابد أن يكون مميزا عما قبله.
فيما اعتبر الدكتور جمال فيروز، أستاذ الطب النفسي، ظاهرة «جينز الخلفية» أنها أحد أنواع «التقليد»، وليس لها بتدني الأخلاق أو غيرها من الصفات التي تسيء لصاحبها.
ويقول «فيروز» في تصريحاته لـ«جورنال مصر»، أن البنات في مجتمعنا مقسمين إلى 3 أنواع، الأول يأخذ الأمور بعقلانية ويرى أنه يخالف العادات والتقاليد، والثاني ليس لديه القدرة على اتخاذ القرار، والثالث قراره يوحي إليه بأنه لا يتلاءم مع وشخصيته.
وعلى جانب آخر أعرب عدد كبير من مستخدمي موقع التواصل الاجتماعي الـ«فيسبوك» عن رفضهم، لمثل هذه التقليعات التي تكشف أكثر مما تستر، مطالبين الفتيات عدم مسايرة الموضة دون اعتبار للعادات والتقاليد والأعراف والأديان.
ووجهات بعض صفحات الـ«فيسبوك» رسالة إلى فتيات مصر مطالبين إياهم بضرورة اختيار ملابسهن بدقة وفي حدود عدم إ لحاق الضرر بالمجتمع.
فعادت ما نتلقى تقليعات الموضة في مجتمعنا بالترحيب، إلا أن موضة «جينز الخلفية» استقبلها المجتمع المصري بكثير من الجدل والرفض..
ويقول الدكتور هشام بحري، أستاذ الطب النفسي بجامعة الأزهر، «جينز الخلفية» وغيره من تقليعات الموضة يعطي فكرة سيئة لا تتناسب مع مجتمعنا المصري ولا أخلاقيات المصريين.
وأضاف «بحري» في تصريحات خاصة لـ«جورنال مصر»، أن اختلاف الأجيال دافعا رئيسيا وراء ارتداء «بنطولات جينز الخلفية»، حيث يعتقد كل جيل أنه لابد أن يكون مميزا عما قبله.
فيما اعتبر الدكتور جمال فيروز، أستاذ الطب النفسي، ظاهرة «جينز الخلفية» أنها أحد أنواع «التقليد»، وليس لها بتدني الأخلاق أو غيرها من الصفات التي تسيء لصاحبها.
ويقول «فيروز» في تصريحاته لـ«جورنال مصر»، أن البنات في مجتمعنا مقسمين إلى 3 أنواع، الأول يأخذ الأمور بعقلانية ويرى أنه يخالف العادات والتقاليد، والثاني ليس لديه القدرة على اتخاذ القرار، والثالث قراره يوحي إليه بأنه لا يتلاءم مع وشخصيته.
وعلى جانب آخر أعرب عدد كبير من مستخدمي موقع التواصل الاجتماعي الـ«فيسبوك» عن رفضهم، لمثل هذه التقليعات التي تكشف أكثر مما تستر، مطالبين الفتيات عدم مسايرة الموضة دون اعتبار للعادات والتقاليد والأعراف والأديان.
ووجهات بعض صفحات الـ«فيسبوك» رسالة إلى فتيات مصر مطالبين إياهم بضرورة اختيار ملابسهن بدقة وفي حدود عدم إ لحاق الضرر بالمجتمع.