منوعات
معلومات صادمة تجعلك تبعد نهائيا عن النزول فى "حمامات السباحة" بالصيف
السبت 28/مايو/2016 - 04:47 م
طباعة
ta7ya-masr.com/223841
مع بداية فصل الصيف وارتفاع درجة الحرارة يقبل الكبار والصغار على المسابح، ورغم الحرص على تنظيف مياه الأحواض وتجديدها وإضافة المواد المطهرة بصفة مستمرة، إلا أنها لا تزال تشكل خطرًا حقيقيًا حيث تشكل برك السباحة مرتعًا للكثير من الجراثيم.
وعلى الرغم من أن الكثيرين يعتمدون على الكلور في تعقيم حمام السباحة العمومية من الجراثيم غير أن الحقيقة مختلفة تمامًا، وفقًا لموقع "مترو" البريطاني من خلال عرضه 7 حقائق صادمة بهذا الشأن.
1- أنت تسبح في "بول" الغرباء
واحد من كل خمسة أشخاص في الولايات المتحدة اعترفوا بالتبول في حوض السباحة، وفقًا لمسح أجرته هيئة نوعية المياه ومجلس الصحة، ولا يبدو أن النسبة أقل في المملكة المتحدة، وفقًا لموقع مترو البريطاني.
2- كتل براز في حمام السباحة
يخرج من السباح 0.14g من المواد البرازية في بركة السباحة خلال أول 15 دقيقة من الدخول، وفقًا لدراسة من مركز للسيطرة على الأمراض مقره الولايات المتحدة.
ومن المرجح أن تكون النسبة أعلى من ذلك إذا كان الشخص الذي يسبح ذهب لقضاء حاجته ثم عاد إلى حمام السباحة مجددًا.
3- تعرضك للإصابة بالإسهال
وفقًا لمركز السيطرة على الأمراض، كان هناك ارتفاع في عدد الإصابات بالإسهال بعد سباحتهم في برك السباحة العمومية، وظهور الكثير من الأمراض الأخرى بسبب تجمع المياه الملوثة، وذلك خلال دراسات على مدى العقدين الماضيين.
4- الكلور لا يقتل كل الجراثيم
يسود الاعتقاد أن الكلور قادر على التعامل مع كل أنواع الجراثيم، لكن الكلور والمطهرات الأخرى في الواقع لا تقتل الجراثيم على الفور، لذلك لا تزال في خطر من بعض أنواع البكتيريا أثناء السباحة في البرك العمومية.
5- بعض البرك لها "كولاي"
تسرب البراز إلى برك السباحة خاصة من قبل الأطفال الذين يتدربون على خلع الحفاضة يحدث تلوثًا كبيرًا في المياه ويعرض المستخدمين لبكتيريا "الكولاي" التي تضرب الأمعاء مباشرة.
6- الانخداع برائحة حمام السباحة
الرائحة التي تشمها عند دخولك لحمام السباحة لا تعني بأن المياه نظيفة، فهي تكون ناتجة عن تفاعل الكلور مع المواد العضوية الغنية بالأمونيا كالبول والعرق والعطور.
7- حكة العينين؟
هذا ليس ناتج عن الكلور، بل ناتج في الواقع عن البول في حوض السباحة. عندما يتفاعل الكلور مع البول والبراز، فإنه يخلق المهيجات الكيميائية - وهذا ما يلذع عينيك أثناء أو بعد الانتهاء من السباحة.
وعلى الرغم من أن الكثيرين يعتمدون على الكلور في تعقيم حمام السباحة العمومية من الجراثيم غير أن الحقيقة مختلفة تمامًا، وفقًا لموقع "مترو" البريطاني من خلال عرضه 7 حقائق صادمة بهذا الشأن.
1- أنت تسبح في "بول" الغرباء
واحد من كل خمسة أشخاص في الولايات المتحدة اعترفوا بالتبول في حوض السباحة، وفقًا لمسح أجرته هيئة نوعية المياه ومجلس الصحة، ولا يبدو أن النسبة أقل في المملكة المتحدة، وفقًا لموقع مترو البريطاني.
2- كتل براز في حمام السباحة
يخرج من السباح 0.14g من المواد البرازية في بركة السباحة خلال أول 15 دقيقة من الدخول، وفقًا لدراسة من مركز للسيطرة على الأمراض مقره الولايات المتحدة.
ومن المرجح أن تكون النسبة أعلى من ذلك إذا كان الشخص الذي يسبح ذهب لقضاء حاجته ثم عاد إلى حمام السباحة مجددًا.
3- تعرضك للإصابة بالإسهال
وفقًا لمركز السيطرة على الأمراض، كان هناك ارتفاع في عدد الإصابات بالإسهال بعد سباحتهم في برك السباحة العمومية، وظهور الكثير من الأمراض الأخرى بسبب تجمع المياه الملوثة، وذلك خلال دراسات على مدى العقدين الماضيين.
4- الكلور لا يقتل كل الجراثيم
يسود الاعتقاد أن الكلور قادر على التعامل مع كل أنواع الجراثيم، لكن الكلور والمطهرات الأخرى في الواقع لا تقتل الجراثيم على الفور، لذلك لا تزال في خطر من بعض أنواع البكتيريا أثناء السباحة في البرك العمومية.
5- بعض البرك لها "كولاي"
تسرب البراز إلى برك السباحة خاصة من قبل الأطفال الذين يتدربون على خلع الحفاضة يحدث تلوثًا كبيرًا في المياه ويعرض المستخدمين لبكتيريا "الكولاي" التي تضرب الأمعاء مباشرة.
6- الانخداع برائحة حمام السباحة
الرائحة التي تشمها عند دخولك لحمام السباحة لا تعني بأن المياه نظيفة، فهي تكون ناتجة عن تفاعل الكلور مع المواد العضوية الغنية بالأمونيا كالبول والعرق والعطور.
7- حكة العينين؟
هذا ليس ناتج عن الكلور، بل ناتج في الواقع عن البول في حوض السباحة. عندما يتفاعل الكلور مع البول والبراز، فإنه يخلق المهيجات الكيميائية - وهذا ما يلذع عينيك أثناء أو بعد الانتهاء من السباحة.