عربي وعالمي
اليونسكو: اجتماع تونس تناول ضرورة الحفاظ على الهوية الثقافية في ليبيا
الجمعة 13/مايو/2016 - 06:42 م
طباعة
ta7ya-masr.com/220526
أكدت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة "اليونسكو" أنها تتعاون مع كبار شركائها من أجل التصديق على خطة عمل جديدة لتلبية الحاجة الطارئة قصيرة الأمد لحماية التراث الثقافي الليبي، وذلك في أعقاب اجتماع خبراء دام ثلاثة أيام في العاصمة التونسية هذا الأسبوع.
وأوضحت "اليونسكو"، التي تتخذ من باريس مقرا لها، في بيان لها اليوم الجمعة ، أن هذا الاجتماع خصص للتوصل إلى فهم مشترك لضرورة المحافظة على الهويّة الثقافيّة في ليبيا.
وتم تنظيم هذا الاجتماع بدعم من السفارة الأمريكية في ليبيا وبالتعاون الوطيد مع قسم الآثار الليبي وغيره من المؤسسات الليبيّة بالإضافة إلى اليونسكو والمركز الدولي لصون وترميم الممتلكات الثقافيّة.
وأوضح البيان أن المشاركين في هذا الاجتماع اعتمدوا مجموعة من الأعمال قصيرة ومتوسطة الأمد سيشاركهم في تنفيذها العديد من الأطراف المعنيّة الوطنيّة والعالميّة على حدّ سواء بالإضافة إلى مؤسسات المجتمع المدني.. ومن أهم القضايا التي طرحت للنقاش مسألة صون التراث الثقافي في ليبيا بما في ذلك المواقع الأثريّة والمتاحف والتراث الحضاري.
وأضاف البيان أنه قد شارك أكثر من 80 شخصاً في الاجتماع الذي حمل عنوان "حماية التراث الثقافي الليبي"، وكان من المشاركين ممثلون من وزارة الثقافة الليبيّة بالإضافة إلى ممثلين من المكاتب المحليّة لقسم الآثار والسلطات المعنيّة بسلامة المدن التاريخيّة ومؤسسة الأرشيف الوطنيّة في طرابلس ومديريّة الجمارك وشرطة الاثار والسياحة والمباحث والجامعات ومركز التراث غير المادي في سابا بالإضافة إلى مرشدات ومرشدين كشفيّين في ليبيا.
كما شارك أيضا بعض شركاء "اليونسكو" المؤسسين مثل منظمة الشرطة الجنائيّة الدوليّة و منظّمة الجمارك الدوليّة ومعهد الأمم المتحدة للتدريب والبحث والبرنامج التشغيلي للتطبيقات الساتلية والمجلس الدولي للمعالم والمواقع والمجلس الدولي للمتاحف والمنظمة العربيّة للتربية والثقافة والعلوم والبنك الدولي ومؤسسة سميثسونيان ومؤسسة الأمير كلاوس للثقافة والتنمية.
وأوضحت "اليونسكو"، التي تتخذ من باريس مقرا لها، في بيان لها اليوم الجمعة ، أن هذا الاجتماع خصص للتوصل إلى فهم مشترك لضرورة المحافظة على الهويّة الثقافيّة في ليبيا.
وتم تنظيم هذا الاجتماع بدعم من السفارة الأمريكية في ليبيا وبالتعاون الوطيد مع قسم الآثار الليبي وغيره من المؤسسات الليبيّة بالإضافة إلى اليونسكو والمركز الدولي لصون وترميم الممتلكات الثقافيّة.
وأوضح البيان أن المشاركين في هذا الاجتماع اعتمدوا مجموعة من الأعمال قصيرة ومتوسطة الأمد سيشاركهم في تنفيذها العديد من الأطراف المعنيّة الوطنيّة والعالميّة على حدّ سواء بالإضافة إلى مؤسسات المجتمع المدني.. ومن أهم القضايا التي طرحت للنقاش مسألة صون التراث الثقافي في ليبيا بما في ذلك المواقع الأثريّة والمتاحف والتراث الحضاري.
وأضاف البيان أنه قد شارك أكثر من 80 شخصاً في الاجتماع الذي حمل عنوان "حماية التراث الثقافي الليبي"، وكان من المشاركين ممثلون من وزارة الثقافة الليبيّة بالإضافة إلى ممثلين من المكاتب المحليّة لقسم الآثار والسلطات المعنيّة بسلامة المدن التاريخيّة ومؤسسة الأرشيف الوطنيّة في طرابلس ومديريّة الجمارك وشرطة الاثار والسياحة والمباحث والجامعات ومركز التراث غير المادي في سابا بالإضافة إلى مرشدات ومرشدين كشفيّين في ليبيا.
كما شارك أيضا بعض شركاء "اليونسكو" المؤسسين مثل منظمة الشرطة الجنائيّة الدوليّة و منظّمة الجمارك الدوليّة ومعهد الأمم المتحدة للتدريب والبحث والبرنامج التشغيلي للتطبيقات الساتلية والمجلس الدولي للمعالم والمواقع والمجلس الدولي للمتاحف والمنظمة العربيّة للتربية والثقافة والعلوم والبنك الدولي ومؤسسة سميثسونيان ومؤسسة الأمير كلاوس للثقافة والتنمية.