توك شو
بالفيديو.. أحمد موسى: يطالب بأخذ الثأر أولا
الأحد 08/مايو/2016 - 08:55 م
طباعة
ta7ya-masr.com/219459
أدان الإعلامي أحمد موسى الحادث الإرهابي الذي وقع صباح اليوم "الأحد" بمنطقة حلوان، وأدى إلى استشهاد 8 من رجال شرطة قسم حلوان.
وقال «موسى» خلال برنامج «على مسئوليتي» المذاع على قناة «صدى البلد» أنه في الصعيد لا يأخذ العزاء إلا بعد أخذ الثأر أولا، لذلك العزاء الآن مرفوض، مشددا على أن العزاء في شهداء الشرطة مرفوض حتى يتم القصاص لدمائهم الطاهرة.
وأضاف «موسى» إنه لن يأخذ عزاء شهداء الواجب إلا زملائهم من الداخلية الذين سيأتون بثأرهم وبعده يتم العزاء، ولكن قبل هذا لن يحدث أبدا، مؤكدا أن استهداف أفراد الجيش والشرطة زاد عن حده خلال الفترة الأخيرة.
جدير بالذكر أن وزارة الداخلية، أكدت أن شهداء الشرطة، كانوا في مهمة "لتفقد الحالية الأمنية" ويرتدون ملابس مدنية ويستقلون سيارة صغيرة لنقل الركاب «ميكروباص».
وقال بيان الوزارة، إن منفذي الهجوم كانوا يستقلون سيارة نقل صغيرة "اعترضت سيارة المأمورية «المهمة الأمنية» ثم ترجل منها عدد أربعة أشخاص كانوا مختبئين بالصندوق الخلفي لها وقاموا بإطلاق أعيرة نارية كثيفة تجاة السيارة الميكروباص من أسلحة آلية كانت بحوزتهم ولاذوا بالفرار".
وعثرت قوات الأمن على عدد كبير من فوارغ الطلقات الآلية بجوار السيارة الميكروباص التي كان يستلقها أفراد القوة الأمنية.
وقال «موسى» خلال برنامج «على مسئوليتي» المذاع على قناة «صدى البلد» أنه في الصعيد لا يأخذ العزاء إلا بعد أخذ الثأر أولا، لذلك العزاء الآن مرفوض، مشددا على أن العزاء في شهداء الشرطة مرفوض حتى يتم القصاص لدمائهم الطاهرة.
وأضاف «موسى» إنه لن يأخذ عزاء شهداء الواجب إلا زملائهم من الداخلية الذين سيأتون بثأرهم وبعده يتم العزاء، ولكن قبل هذا لن يحدث أبدا، مؤكدا أن استهداف أفراد الجيش والشرطة زاد عن حده خلال الفترة الأخيرة.
جدير بالذكر أن وزارة الداخلية، أكدت أن شهداء الشرطة، كانوا في مهمة "لتفقد الحالية الأمنية" ويرتدون ملابس مدنية ويستقلون سيارة صغيرة لنقل الركاب «ميكروباص».
وقال بيان الوزارة، إن منفذي الهجوم كانوا يستقلون سيارة نقل صغيرة "اعترضت سيارة المأمورية «المهمة الأمنية» ثم ترجل منها عدد أربعة أشخاص كانوا مختبئين بالصندوق الخلفي لها وقاموا بإطلاق أعيرة نارية كثيفة تجاة السيارة الميكروباص من أسلحة آلية كانت بحوزتهم ولاذوا بالفرار".
وعثرت قوات الأمن على عدد كبير من فوارغ الطلقات الآلية بجوار السيارة الميكروباص التي كان يستلقها أفراد القوة الأمنية.
