عربي وعالمي
كيري ولافروف يبحثان الأوضاع السورية في جنيف الجمعة
الأربعاء 24/أغسطس/2016 - 02:49 م
طباعة
ta7ya-masr.com/240683
يجري وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف ونظيره الأمريكي جون كيري محادثات في جنيف بعد غد الجمعة تتركز على الصراع في كل من سوريا وأوكرانيا.
وقالت وزارة الخارجية الروسية في بيان إن الوزيرين بحثا في اتصال هاتفي اليوم الأربعاء تطورات الأوضاع في سوريا.
ويلتقي مسؤولون من روسيا والولايات المتحدة -اللتين تساندان أطرافا مختلفة في الحرب الأهلية السورية الدائرة منذ أكثر من خمس سنوات- للاتفاق على التعاون العسكري في قتال عدوهما المشترك تنظيم داعش.
وقال كيري في وقت سابق هذا الأسبوع إن المحادثات تقترب من نهايتها وإن الفرق الفنية لا تزال تجتمع لبحث التفاصيل.
وفي وقت سابق قال مسؤول أمريكي إن كيري -الذي كان في أبوجا عاصمة نيجيريا- سيجتمع مع لافروف في جنيف يوم 26 أغسطس لمناقشة الصراع في سوريا والأزمة الأوكرانية.
وذكرت وزارة الخارجية الروسية أن الوزيرين بحثا التطورات في سوريا اليوم "بما في ذلك الوضع حول حلب حيث تنفذ القوات الحكومية (السورية) بدعم من الجيش الروسي عملية إنسانية."
ولم ترد تقارير عن حدوث تقدم في هدنة إنسانية لمدة 48 ساعة تسعى الأمم المتحدة لتطبيقها في حلب للسماح بدخول المساعدات وإجلاء الجرحى من المدينة المقسمة التي يسكنها مليونا نسمة وتحتاج بشدة للمياه والغذاء.
وقالت الخارجية الروسية إن الوزيرين تناولا الحاجة إلى فصل جماعات المعارضة المدعومة من واشنطن عن "الجماعات الإرهابية" التي لا تشملها عمليات التهدئة في العادة.
وقالت وزارة الخارجية الروسية في بيان إن الوزيرين بحثا في اتصال هاتفي اليوم الأربعاء تطورات الأوضاع في سوريا.
ويلتقي مسؤولون من روسيا والولايات المتحدة -اللتين تساندان أطرافا مختلفة في الحرب الأهلية السورية الدائرة منذ أكثر من خمس سنوات- للاتفاق على التعاون العسكري في قتال عدوهما المشترك تنظيم داعش.
وقال كيري في وقت سابق هذا الأسبوع إن المحادثات تقترب من نهايتها وإن الفرق الفنية لا تزال تجتمع لبحث التفاصيل.
وفي وقت سابق قال مسؤول أمريكي إن كيري -الذي كان في أبوجا عاصمة نيجيريا- سيجتمع مع لافروف في جنيف يوم 26 أغسطس لمناقشة الصراع في سوريا والأزمة الأوكرانية.
وذكرت وزارة الخارجية الروسية أن الوزيرين بحثا التطورات في سوريا اليوم "بما في ذلك الوضع حول حلب حيث تنفذ القوات الحكومية (السورية) بدعم من الجيش الروسي عملية إنسانية."
ولم ترد تقارير عن حدوث تقدم في هدنة إنسانية لمدة 48 ساعة تسعى الأمم المتحدة لتطبيقها في حلب للسماح بدخول المساعدات وإجلاء الجرحى من المدينة المقسمة التي يسكنها مليونا نسمة وتحتاج بشدة للمياه والغذاء.
وقالت الخارجية الروسية إن الوزيرين تناولا الحاجة إلى فصل جماعات المعارضة المدعومة من واشنطن عن "الجماعات الإرهابية" التي لا تشملها عمليات التهدئة في العادة.
