وفي الوقت الذي كانت تمارس فيه الرياضة ظهرت خلفها قافلة عسكرية لحظة وصولها أمام مقر البرلمان ، وفقا لموقع روسيا اليوم، وانتشرت عربات الجيش ونصبت الحواجز على الطرق في شوارع عاصمة ميانمار نايبيداو، في أعقاب أحداث سياسية شهدتها البلاد اعتقلت على إثرها الزعيمة أونغ سان سو تشي.
وكانت قناة تليفزيونية محلية، أعلنت حالة الطوارئ حفاظا على استقرار الدولة، ردا على ادعاءات التزوير التي طالت الانتخابات التشريعية في نوفمبر 2020، التي فازت فيها أونغ سان سو تشي مجددا.