علي مايبدو تلك الفترة ان شركة المترو تقوم بتجربة مجموعة عربات مكيفة جديدة لمعرفة مدي قابلية نزولها وتشغيلها مع باقي العربات ولكن مع الاسف هذا لم ينل ارضاء الركاب بسبب ان المترو يقف في المحطة بشكل طبيعي ولكن تفتح ابوابة من الناحية الاخري وهذا نال سخط وغضب واستياء الركاب بسبب حرارة الجو والتاخير المستمر والانتظار