أكدت العديد من الدراسات العلمية أن الصداقة النسائية تواجه بها المرأة العديد من مشكلاتها التى لا تستطيع تحملها بمفردها أهمها تربية الأطفال وفترة إنقطاع الطمث والكآبة، لذلك فهى تساعد على رفع الروح المعنوية للشخص.
وأجرى عالم النفس الفرنسى "جان لوك دانيال" دراسة توضح أن الإتصال بالأصدقاء يرفع نسبة هرمون (الأوسيتوسين) وهو الذى يساعد على التمسك بالآخرين، كذلك هرمون (السيروتونين) الذى يعمل على تنشيط المزاج.. وأخيرًا هرمون (الإندروفين) الذى يساعد على المرح والسعادة، وكلما زاد الإقتراب من الأصدقاء كلما زاد الأحساس بالراحة والسرور.