منوعات
تألق السينما المصرية في مهرجان نواكشوط الدولي للفيلم القصير
الأربعاء 26/أكتوبر/2016 - 02:30 م
طباعة
ta7ya-masr.com/254105
شكلت المشاركة المصرية في مهرجان نواكشوط الدولي للفيلم القصير اهتماما ملحوظا.
وأكد الدكتور أحمد مولود ولد أيده مدير النسخة الـ11 من مهرجان نواكشوط الدولي للفيلم القصير، أن المشاركة المصرية ة بالنسبة للمهرجان، موضحا أن هذه المشاركة تتمثل في الأفلام الأربعة المشاركة في المهرجان وهى "عاشق الروح" لمخرجه أبو بكر جمال، وفيلم "البحر" لمازن لطفي، وفيلم "نباح " لمحمد مختار محفوظ، وفيلم "الزائر" لنرمين إسماعيل.
وأضاف أن الأفلام المصرية الأربعة تتنافس مع 46 فيلما آخر، مشددا على أهمية المشاركة المصرية حيث يعول الجانب الموريتاني كثيرا على الشراكة مع مصر، ومؤكدا أنه يعمل بتنسيق كبير مع مدير المركز الثقافي المصري الدكتور نشأت ضيف، في هذا المجال.
وبدوره، اعتبر الدكتور نشأت ضيف أن الأفلام المصرية شكلت اهتماما كبيرا في الوسط الفني، الذي اعتبرها في غاية الأهمية، حيث يعشق الموريتانيون السينما المصرية ويولونها اهتماما كبيرا إلى درجة أنهم يعرفون الكثير عن السينما المصرية كواحدة من أهم الركائز الأساسية في ثقافتهم.
يذكر أن وزارة الثقافة الموريتانية تعتبر أن الصناعة الثقافية بشكل عام والسينمائية بشكل خاص، ضمن أولويات القيادة السياسية في موريتانيا، وأن رئيس البلاد محمد ولد عبد العزيز أعطى توجيهاته لمنح السينما والصناعة الثقافية الفنية عناية فائقة تجسد الدور المهم الذي تقوم به في تثقيف الشعوب وتوعيتها بالقضايا الوطنية.
وأكد الدكتور أحمد مولود ولد أيده مدير النسخة الـ11 من مهرجان نواكشوط الدولي للفيلم القصير، أن المشاركة المصرية ة بالنسبة للمهرجان، موضحا أن هذه المشاركة تتمثل في الأفلام الأربعة المشاركة في المهرجان وهى "عاشق الروح" لمخرجه أبو بكر جمال، وفيلم "البحر" لمازن لطفي، وفيلم "نباح " لمحمد مختار محفوظ، وفيلم "الزائر" لنرمين إسماعيل.
وأضاف أن الأفلام المصرية الأربعة تتنافس مع 46 فيلما آخر، مشددا على أهمية المشاركة المصرية حيث يعول الجانب الموريتاني كثيرا على الشراكة مع مصر، ومؤكدا أنه يعمل بتنسيق كبير مع مدير المركز الثقافي المصري الدكتور نشأت ضيف، في هذا المجال.
وبدوره، اعتبر الدكتور نشأت ضيف أن الأفلام المصرية شكلت اهتماما كبيرا في الوسط الفني، الذي اعتبرها في غاية الأهمية، حيث يعشق الموريتانيون السينما المصرية ويولونها اهتماما كبيرا إلى درجة أنهم يعرفون الكثير عن السينما المصرية كواحدة من أهم الركائز الأساسية في ثقافتهم.
يذكر أن وزارة الثقافة الموريتانية تعتبر أن الصناعة الثقافية بشكل عام والسينمائية بشكل خاص، ضمن أولويات القيادة السياسية في موريتانيا، وأن رئيس البلاد محمد ولد عبد العزيز أعطى توجيهاته لمنح السينما والصناعة الثقافية الفنية عناية فائقة تجسد الدور المهم الذي تقوم به في تثقيف الشعوب وتوعيتها بالقضايا الوطنية.
