تقارير
عقد تلاحق لعنته كل من يمتلكه
الثلاثاء 24/مايو/2016 - 12:12 ص
طباعة
ta7ya-masr.com/222941
عقد مردوخ المشئوم:
عقد مرصع بالاحجار الكريمة, صنع قبل 3000 عام قبل الميلاد ,مكتوب عليه مجموعة من الطلاسم و النقوش .
قيل انه كان يخص كاهن عراقي .
بدأت الحكاية عندا وقع العقد في يد الروم و اهداه الملك للخليفة العباسي هارون الرشيد مع مجموعة من المجوهرات.
اهداه هارون الرشيد لبنت عمه زبيده التي لم ترتديه لخوفها من الطلاسم الموجودة عليه و احتفظت به في صندوق الي ان توفي هارون الرشيد.
بعد وفاة هارون الرشيد, حصل عليه الخليفة الأمين الذي اعجب به كثيرا و ظل مرتديه (وقت ظهور اللعنة) .
قتل الخليفة الأمين علي يد طاهر بن الحسين الذي استولي علي كل ممتلكات الخليفة الأمين .
بعدها بايام قتل طاهر بن الحسين , وظل العقد في الخزينة لفترة طويلة ,الي ان قرر الخليفة المستعصم ان يرتديه .
بعد ايام قليلة قتل الخليفة و عائلته بالكامل علي يد هولاكو و حصل هولاكو علي العقد .
اهدي هولاكو العقد لحبيبته التي كانت متزوجه من احد قادة الجيش و بعد اهدائه العقد لها مباشرة .اكتشف زوجها الخيانة و قتلها .
و بعد وفاتها امتلك زوجها العقد معتبره تميمة حظ , الي ان قتل و هو مرتديه في معركة عين جالوت التي كان يقودها السلطان قطز .
وصل العقد للسلطان قطز و قتل بعدها بفترة بسيطة , و نقل العقد للظاهر بيبرس الذي اغتيل بعدها بخنجر مسموم .
وصل العقد لشجر الدر التي قتلت و هي في الحمام و كانت مرتدية العقد .
وقع العقد بعدها في يد الملك لويس التاسع الذي مات في السجن بعد اصابته بالمرض بعد اقتناء العقد .
بعدها وصل العقد لنابليون بونابرت الذي اهداه لحبيبته و لكنها رفضت ارتداءه بشده لعلمها بتاريخ العقد الدموي ,و احتفظت بالعقد بعيدا عن القصر الملكي .
بعدها استولي الجيش الالماني علي العقد و تم عرضه في متحف برلين , و ظل العقد في المتحف الي ان سرقه ضابط الماني , و لكن عثر عليه منتحر بعدها بايام قليلة , و رجع العقد المتحف مرة أخري .
بعد هزيمة ألمانيا انتقل العقد للولايات المتحدة الامريكية , وعرض في مزاد و اشتراه الرئيس الامريكي جون كينيدي, الذي اغتيل و هو مرتدي العقد عام 1963.
اختفي العقد بعدها دون اي اثر ,و قيل انه تم سرقة العقد من الرئيس الامريكي اثناء نقله الي المستشفي .
عقد مرصع بالاحجار الكريمة, صنع قبل 3000 عام قبل الميلاد ,مكتوب عليه مجموعة من الطلاسم و النقوش .
قيل انه كان يخص كاهن عراقي .
بدأت الحكاية عندا وقع العقد في يد الروم و اهداه الملك للخليفة العباسي هارون الرشيد مع مجموعة من المجوهرات.
اهداه هارون الرشيد لبنت عمه زبيده التي لم ترتديه لخوفها من الطلاسم الموجودة عليه و احتفظت به في صندوق الي ان توفي هارون الرشيد.
بعد وفاة هارون الرشيد, حصل عليه الخليفة الأمين الذي اعجب به كثيرا و ظل مرتديه (وقت ظهور اللعنة) .
قتل الخليفة الأمين علي يد طاهر بن الحسين الذي استولي علي كل ممتلكات الخليفة الأمين .
بعدها بايام قتل طاهر بن الحسين , وظل العقد في الخزينة لفترة طويلة ,الي ان قرر الخليفة المستعصم ان يرتديه .
بعد ايام قليلة قتل الخليفة و عائلته بالكامل علي يد هولاكو و حصل هولاكو علي العقد .
اهدي هولاكو العقد لحبيبته التي كانت متزوجه من احد قادة الجيش و بعد اهدائه العقد لها مباشرة .اكتشف زوجها الخيانة و قتلها .
و بعد وفاتها امتلك زوجها العقد معتبره تميمة حظ , الي ان قتل و هو مرتديه في معركة عين جالوت التي كان يقودها السلطان قطز .
وصل العقد للسلطان قطز و قتل بعدها بفترة بسيطة , و نقل العقد للظاهر بيبرس الذي اغتيل بعدها بخنجر مسموم .
وصل العقد لشجر الدر التي قتلت و هي في الحمام و كانت مرتدية العقد .
وقع العقد بعدها في يد الملك لويس التاسع الذي مات في السجن بعد اصابته بالمرض بعد اقتناء العقد .
بعدها وصل العقد لنابليون بونابرت الذي اهداه لحبيبته و لكنها رفضت ارتداءه بشده لعلمها بتاريخ العقد الدموي ,و احتفظت بالعقد بعيدا عن القصر الملكي .
بعدها استولي الجيش الالماني علي العقد و تم عرضه في متحف برلين , و ظل العقد في المتحف الي ان سرقه ضابط الماني , و لكن عثر عليه منتحر بعدها بايام قليلة , و رجع العقد المتحف مرة أخري .
بعد هزيمة ألمانيا انتقل العقد للولايات المتحدة الامريكية , وعرض في مزاد و اشتراه الرئيس الامريكي جون كينيدي, الذي اغتيل و هو مرتدي العقد عام 1963.
اختفي العقد بعدها دون اي اثر ,و قيل انه تم سرقة العقد من الرئيس الامريكي اثناء نقله الي المستشفي .